نور أسير الشكر لك ياربّ ما لاحت بْروق والحمد لك حمدٍ يليقِ بْجلالك يا وْهيّب اسمع عل ما يصدفك عوق قولٍ يفيدك طاب حظك وفالك من والدٍ يبغاك في مركزِ يْلوق يفخر بك أعمامك ويفخر خوالك إن ما عشقت المجد أصبحت معشوق للنوم وادنى التافهات استمالك طع أمر ربك ينشرح كل مغلوق ايْبارك الله في حياتك وآلك طاعة إلهك مسندٍ حقّ موثوق راقبْه في دِقّك وساير جِلالك الناس بالدنيا لها دْروب وطْروق أحدٍ بخطّك والبعض غير ذالك بين البشر دايم تجد واجد فروق ماهم سوى حتى ولو هم عيالك أحدن مثال الطيب والجود والذوق واحدن بدرب الخبث والعيب سالك واحدن بحاله ما تعرض لِمَخلوق إن جاك خيره أو سلمْ منْه جالك واحدن لقدرك يرفعك بالسما فوق لاشاف زولك من على الأرض شالك واحدن تقاطيعه كما بنّ محروق لو كان يقدر من على الأرض زالك خلك جميل النهج فعلٍ ومنطوق حتى مع اللي شرهم حيل نالك لا تصير في أمرك عجولٍ ومطفوق ترى الركاده ما تنقّص كمالك لا يْصير صدرك للخطا حرز صندوق إصفح تعيش بْخير ويْسرّ بالك دنياك لو جاهدت ما دومٍ تروق لا تْشيل همٍّ لا تعسّر منالك كلن عليه حْقوق وأيْضاً له حْقوق سلْم جرى ما هو يخصّك لحالك ولا هو صحيح إن كل مطرود ملحوق اغنم توافيق الزمن لا صفا لك عن ودّك الأخوان لا يَقْصِرِ الشوق مالك بدل عنهم ومابه بدالك ماب الأُخُو يبتاع من معرض السوق لا تقطعه تقطع بفعلك حبالك الوصل خيرٍ في حياتك له شْروق بِرّ القرايب واستمرّ بْوصالك كم نفس ترجم حزنها دامع الموق تبكي على تقصيرها بحق هالك يوم يتنفس ذوّقوه الأسى ذوق في أمر دنيًا يتركه كلّ مالك الله هو الوهاب والعبد مرزوق اللي إلْ يمينك ما تُنُوله شمالك منتب على رزقك مخَالَف ومسبوق ما قدر المولى لزومٍ يِطَالك وإن كان لك هامٍ إلى الرفعه يْتوق خل التواضع من مزايا خصالك لا يْغيّرك منصب كبيرٍ ومرموق ولا يخدعك جاهك وكثرة حلالك ومعلمك قدره على الرأس مطبوق فضله نقوشٍ بارزه في نضالك ويا قل من يرضى ولو طوقه طوق جودك وإحسانك وفيّة ظلالك ومال الحرام احذره احذره ممحوق حتى ولو شفته مِهمل قبالك وان عاسرتْك أحوال وأصبحت مزنوق ادع الذي عنده إجابة سؤالك ولا تصير يا وِلْدي كما شن مشقوق سرٍّ حملته لا يغادر مجالك ماب الشجاعة مسكةِ يْدين بحْلوق لكنها للي لنفسه تمالك كم واحدن يصرخ كما خلّج النوق والكون بعيونه كما ليل حالك في نومته قلقان ويفز ويْفوق في منظرٍ شوفه يِهَزْمِ احتمالك يرقب مصيره ناشف الريق وعْروق وأصبح حكايه لاكها كل عالك ما فادهِ هْياطٍ تلَوّاه بشْدوق وراحت حياتك يا منَزّل مآلك وأفضل صلاةٍ عدّ الأزهار وتْفوق تغشى الذي به أنقذ الرّب حالك