صدر العدد الجديد من مجلة الجوبة متضمنا مواجهات مع المثقفين والكثير من ملفات المواد الإبداعية والثقافية. وتحدث رئيس التحرير إبراهيم الحميد في افتتاحيته عن شاعر القصيدة النثرية أحمد الملا الذي يعتبر قامة ثقافية وطنية جمعت الفنون والأدب والسينما والمسرح في رجل واحد. وأفردت الجوبة دراسة خاصة عن الملا شارك فيها كل من: د.هناء البواب، عبدالله السفر، د.انتصار البحيري، محمد العامري، ابراهيم الحسين، عمر بو قاسم، زكي الصدير، محمد الحرز، ابراهيم الحساوي، راشد عيسى، د.عماد الضمور. كما كتب في باب دراسات كل من: ابراهيم الحجري وعبدالرحمن العكيمي، وسمير الشريف وهشام بنشاوي ونوارة لحرش. واشتمل العدد على حوارين.. الأول مع الشاعرة أميرة محمد سعيد صبياني والثاني مع الشاعرة الليبية عائشة إدريس المغربي. وفي باب نوافذ كتب كل من: أحمد البوق، الطاهر لكنيزي، سليمان الحقيوي، محمد الجفري، فهد العوذة، محمد القشعمي، وصلاح القرشي. وفي باب نصوص شارك كل من: عمار الجنيدي، عبدالرحمن الدرعان، محمد رياني، حنان بيروتي، أحمد النعمي، حسين صميلي، سعاد الزحيفي، سما يوسف، عبدالهادي الصالح، نجاة الماجد، محمد جابر مدخلي. وفي مجال الترجمة قدم فيصل أبو الطُّفَيْل مقالا مترجما تناول فيه «الشاشات كوسيلة تعليمية.. هل يجب استخدامها أم تجنبها؟ لكاترين دو كوبيه. والصفحة الأخيرة جاءت للدكتور عبدالواحد الحميد بعنوان: «عبدالرحمن الشبيلي كم نفتقد حضورك البهي»، وكانت لوحة الغلاف للعدد 64 من مجلة الجوبة للرسامة يسرا العلي.