كان أهلي جدة مرعب الأندية في نهائيات الكؤوس الذهبية في أول الثمانينيات ومطلع التسعينيات الهجرية وكانت صفوفه تضم كوكبة نجوم جاءت من الشرقية ومن الوسطى لتستقر في جدة من أمثال عبدالله يحيى وصالح العبدالكريم وسليمان مطر (الكبش). ويعود تاريخ الصورة المنشورة للعملاق الأهلاوي يوم الجمعة 26/2/1390ه حين قابل الشباب من الرياض في المباراة النهائية لكأس الملك في افتتاح استاد الملز (الأمير فيصل بن فهد حالياً) تحت رعاية جلالة الملك فيصل بن عبدالعزيز «طيب الله ثراه» الذي قص الشريط إيذاناً بافتتاح الملعب وانتهى ذلك اللقاء لصالح الأهلي (1/صفر) بامضاء مهاجمة (الكبش)، ومثل الأهلي في تلك المباراة في حراسة المرمى أحمد عيد وعبدالرزاق أبو داود (كابتن)، الصومالي، المرزوق، عبدالله يحيى، بفلح، مسمار، سعود سمان، سعد الهدار، ساعد رزق، سعيد بركي، الكبش، عمر رجخان.