البارحة سهرت لين القمر طاح تسهر عيوني والقبايل رقودي وأوحيت صوت السانية قبل الأصباح اللي يفيض غربها فوق عودي وجدي على ماروح مع دار الأبراح اشد وانزل مع ذخاير جدودي اللي الى شافوالهم بارق لاح تزمي مظاهرهم مثيل الورودي ليلة حلل نادوا على الضين بسلاح وكل يعلق حايل في العمودي شبوا فناتير يجي بينهم ضاح وقامت نجور اصواتهنه تزودي كثر المسير بينهم قبل الامراح وعند التوالي يفقهون القعودي عهدي بهم يوم اول القيض قد راح على قليب الهضبة ام الورودي وإن كان ماصرنا لهم والمطر طاح وإلا ترى قبري بجنب النفودي شعر - علياء بنت ضاوي