صعّد اب الطفلة (رهف) التي تعرضت للتعذيب على يد زوجة الاب القضية في اتجاه آخر حيث هدد بشكوى التشهير بابنته وعرضها على صفحات الجرائد بالاضافة الى قيام المدرسة بنقلها الى المستشفى دون ابلاغه واكد ان الموضوع كان في الاساس مشكلة عائلية يمكن حلها وتحولت الى قضية تدخلت فيها الصحافة دون وجه حق مما انعكس اثره على الاسرة بكاملها. يذكر ان عضوة لجنة حقوق الانسان الجوهرة العنقري زارت الطفلة في متابعة من اللجنة لهذه الحالة الانسانية وشهدت الطفلة تعاطفاً كبيراً من معلماتها وزميلاتها بالمدرسة بالاضافة الى العاملين بمستشفى الملك فيصل بالطائف. وفي سياق القضية فقد تنازل الاب عن حقه الشرعي تجاه زوجته التي تعمل عضوة في لجنة اصلاح ذات البين بمحافظة الطائف.