أعرب عدد من أبناء أسرة آل موينع في محافظة حوطة بني تميم عن مبايعتهم والد الجميع وقائد الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، على السمع والطاعة وأن يكونوا يدا بيد بجانب القيادة أعزها الله في الرخاء والشدة. فمن جانبه قال كل من الشيخ: محمد بن عبدالعزيز الموينع والأستاذ: عبدالعزيز بن مبارك الموينع إننا نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة تقلده مقاليد الحكم ملكا للمملكة العربية السعودية فخبرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان الطويلة في إدارة شئون البلاد سوف تضفي على المملكة نقلة نوعية لم يسبق لها مثيل ولا أدل على ذلك من صدور الأوامر الملكية الكريمة والاهتمام بشئون المواطنين من صرف راتبين أساسيين لكل موظفي الدولة من مدنيين وعسكريين ودعم الضمان الاجتماعي ومساعدة الجمعيات الخيرية والأندية الرياضية والأندية الأدبية وإخراج من عليه دين في السجون اقل من خمسمائة ألف ريال فشكرا لك يا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظك الله تعالى من كل مكروه كما أعلنا عن مبايعتهما لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا للعهد وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا لولي العهد متمنين لهما التوفيق والنجاح. أما الأستاذ: عبدالعزيز بن محمد الموينع والأستاذ: موينع بن مبارك الموينع فقد أعلنا مبايعتهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكا للمملكة العربية السعودية، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، على السمع والطاعة معربين في الوقت نفسه عن فرحة الوطن والمواطنين بصدور الأوامر الملكية الكريمة مؤكدين أنها بداية قوية لمسيرة النماء والتطور للمملكة، حيث ينظر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان إلى المستقبل بنظرة ثاقبة والتطلع إلى نقل المملكة وشعبها إلى مصاف الدول المتقدمة حيث وفرت الدولة جميع الخدمات العامة من مياه وكهرباء واتصالات وطرق معبدة في كل مدينة وقرية ليكتمل البنيان الكبير حفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزآل سعود ومتعه بالصحة والعافية. وعبر كل من الأستاذ: بدر بن محمد الموينع والأستاذ: فهد بن مبارك الموينع أن المملكة سعت جاهدة إلى تثبيت دعائم الأمن والأمان والاستقرار في البلاد من تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية وسن الأنظمة التي تحفظ حقوق المواطنين والمقيمين على حد سواء فالمملكة ضربت أروع الأمثلة في محاربة الإرهاب بشتى صوره ومعالجة من وقع في ذلك بجهل أو تضليل ولا أدل على ذلك من وضع برامج المناصحة لكل من تلوث بأفكار الإرهاب مثل مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة القائم عليه عدد من الأكاديميين والتربويين والمرشدين على مستوى عال من الثقافة والعلم حفظ الله بلادنا ومكتسباتها من كل سوء ومكروه، وقالا إننا من خلال هذه السطور نبايع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان ملكا للمملكة العربية السعودية، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، على السمع والطاعة داعين لهم جميعا بالتوفيق والنجاح. وأعرب كل من الأستاذ: عبدالله بن محمد الموينع والأستاذ: عبدالرحمن بن محمد الموينع عن سعادتهما بما وصلت إليه المملكة العربية السعودية من تقدم وازدهار في مجالات كثيرة ومنها مجال الزراعة حيث قامت الدولة مشكورة بدعم المزارعين من معدات وقروض زراعية ميسرة من دون فوائد فكان لها الأثر البالغ على البلاد والمواطنين في السعي إلى الاكتفاء الذاتي من الغذاء للمملكة وتأمين المنتجات الزراعية والحبوب التي يحتاجها المواطنون ولا أدل على ذلك من إنشاء الصندوق الزراعي لدعم المزارعين فالحمد لله كثيرا على النعم التي حظيت بها هذه البلاد حتى وصلت المنتجات مثل الألبان والتمور لتصديرها لخارج المملكة.. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وحكومته الرشيدة. كما بايع كل من شباب أسرة الموينع وهم: سلمان بن مبارك الموينع، ومبارك بن عبدالعزيز الموينع، ومحمد بن عبدالعزيز الموينع، ومبارك بن موينع الموينع، وراكان بن موينع الموينع، ونايف بن عبدالعزيز الموينع، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ملكا للمملكة العربية والسعودية، وصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليا للعهد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا لولي العهد، على السمع والطاعة معربين في الوقت نفسه عن بالغ سعادتهم وسرورهم بتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله تعالى قيادة هذا الوطن فهو خير خلف لخير سلف بإذن الله، وهو نجل موحد هذه البلاد الطاهرة وهو من ملوك هذه البلاد الطيبة وأخذوا بالبلاد إلى بر الأمن والأمان والاستقرار على أرض المملكة، حتى صارت مضرب المثل في ذلك بين دول العالم وقالوا إننا نسأل الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وحكومته الرشيدة من كل سوء ومكروه.