أدان الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي، الدكتور أكمل الدين إحسان أوغلو، نبأ الحادثة المتمثلة في الهجوم على كنائس وحرقها في مقاطعة جاوة الوسطى بإندونيسيا يوم أمس الأول من قبل مجموعات جامحة. وقال “ إن العنف والتعصب من أتباع أديان أخرى وتدمير أماكن العبادة هي ضد تعاليم الإسلام وأركانه الأساسية، كما تناقض موقف منظمة المؤتمر الإسلامي حول التسامح بين أتباع الأديان، وأن هذه الحوادث المؤسفة تتنافى مع التقاليد والثقافة الإسلاميتين .