أعلن كرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز لدراسات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة عن قائمة دراساته وأبحاثه العلمية للعام 1431- 1432ه أوضح ذلك أستاذ الكرسي الدكتور غازي بن غزاي المطيري الذي أكد أن هناك دراستان متخصصتان هما: 1- دراسة (التهاون في أداء صلاة الجماعة - الأسباب – المظاهر – العلاج) دراسة ميدانية 2- دراسة ( الشذوذ الجنسي أسبابه، وسبل الاحتساب عليه) وأما الأبحاث فتشمل العناوين التالية : 1- (أثر الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في تحقيق الأمن الفكري) 2- ( مسؤولية وسائل الإعلام في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) 3- (تعامل رجل الهيئة مع غير المسلم) 4- (مسؤولية المعلم في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) 5- (مسؤولية الأسرة في ترسيخ شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لدى الأبناء) وأضاف الدكتور غازي المطيري أن هاتين الدراستين وتلك الأبحاث مطروحة للتنافس بين المراكز العلمية والباحثين من داخل المملكة وخارجها ، حيث بدأ استقبال طلبات المشاركة فيها اعتباراً من 16/10/1431ه ويستمر حتى 30/12/1431ه ، ويمكن للمهتمين الحصول على المزيد من التفاصيل حولها عبر (زيارة الموقع www.iu.edu.com.sa، والبريد الإلكتروني: [email protected] ، أو الهاتف 0096648474632 ، والفاكس 0096648472794) وأشار الدكتور غازي المطيري أن تلك الدراسات والبحوث المتخصصة تأتي ضمن الخطة التنفيذية لكرسي الأمير نايف بن عبدالعزيز لدراسات بالمعروف والنهي عن المنكر والتي تشمل العديد من المناشط كالدراسات والأبحاث العلمية والمؤتمرات والندوات والمحاضرات الدورات الموجهة للرجال والنساء والتي تهدف إلى تحقيق أهداف الكرسي في خدمة شعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والوصول لرسالته في تعزيز البحث العلمي وتوظيف المعرفة في مختلف مجالات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والإسهام في تنمية جيل متميز من القائمين به والمهتمين بشؤونه من الباحثين وطلاب الدراسات العليا . ، وبهذه المناسبة رفع أستاذ الكرسي الدكتور غازي المطيري صادق الشكر والتقدير باسمه وباسم منسوبي الكرسي لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله - على ما يجده هذا الكرسي العلمي من دعم ومتابعة من لدن سموه الكريم ، كما قدم شكره وتقديره لمعالي الشيخ عبدالعزيز بن حمين الحمين الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولمعالي مدير الجامعة الإسلامية الأستاذ الدكتور محمد بن علي العقلا . على متابعتهما الدائمة ودعمهما اللامحدود لكل برامج الكرسي .