أكد عدد من سيدات المجتمع المكي بأن تعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائبا ثانياً لرئيس مجلس الوزراء قرار صائب ووضع الرجل المناسب في المكان المناسب وما يثلج الصدر هو الاعجاب الكبير من لدن كافة الدول بمنظومة الأمن السعودي الذي يقف على هرمه رجل الأمن الأول صاحب السمو الملكي الأمير نايف رجل الأمن المحنك. أمير الأمن تقول الدكتورة لطيفة قمرة الباحثة في مجال الأمن الفكري لا شك أن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية هو بالفعل أمير الأمن وعين الوطن الساهرة ، وهو رجل الأمن الأول ، لقد ارتبط اسم صاحب السمو الملكي الأمير نايف دائماً بالبناء والتنمية ، كما أنه يمتاز بالحكمة وبعد النظر وله من الإنجازات ما يصعب على القلم رصدها. قرار صائب وتحدثت الاعلامية: بثينة محمد يماني قائلة: لا شك أن الأمر السامي الكريم بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائبا ثانياً لرئيس مجلس الوزراء يعد عين الصواب حيث وضع الرجل المناسب في المكان المناسب. لقد صقلت التجارب سمو وزير الداخلية وأهلته المهام التي تقلدها منذ عام 1952م للإلمام بكافة قطاعات الدولة الرشيدة بالإضافة إلى عمل سموه الكريم على إنجاز الاتفاقية العربية لمكافحة الإرهاب الموفعة من قبل وزراء الداخلية والعدل مع مواصلة التطوير لرفع أداء رجال الأمن من خلال التدريب والتعليم المستمر ، كما أن الانجازات التي حدثت كان له نصيب كبير في تحقيقها. وتقول الدكتورة نورة عبدالستار أخصائية نفسية : لقد كانت ثقة خادم الحرمين الشريفين وبعد نظره الصائب في صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز هو اكمال للاصلاحات التي تبناها (أيده الله ) لازدهار ورقي هذا البلد المعطاء، فسموه الكريم رجل الأمن الأول والذي يبذل جهوداً كبيرة وموفقة ومتواصلة لمكافحة مهربي المخدرات وملاحقة الإرهاب ومن يسانده والضرب بيد من حديد على كل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن الغالي. ومن جهتها قالت: حنان محمد نور قطان من منسوبات مستشفى حراء العام: في الحقيقة هذا هو سمو الأمير نايف الشموخ والمفخرة لكل أبناء الوطن الحبيب إنه الرجل الكبير في أفعاله والصادق في أقواله والوفي بكل ما تعنيه الكلمة ..إنه الرجل الذي سخر وقته وجهده في خدمة دينه ثم مليكه ووطنه وأستحق الشكر والتقدير والحب والاخلاص. وتؤكد فاطمة أحمد (دراسات عليا) أن قرار خادم الحرمين الشريفين - أيده الله - قرار حكيم بتعيين رجل الأمن الأول في بلادنا الغالية صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية نائبا ثانياً لرئيس مجلس الوزراء حيث أتى في الوقت المناسب فسموه الكريم منذ عقود وهو يعمل بكل جد واجتهاد في جميع المناصب التي تنقل فيها وآخرها وزارة الداخلية حيث أدارها بكل اقتدار . وسام شرف وتقول الكاتبة هويدا خوجة هنيئا لنا ياسمو الأمير بهذه الثقة الغالية التي تعد وسام شرف على رؤوسنا جميعاً ..لقد سعدنا جميعاً بتلك الثقة لأنك أهل لذلك وإن الجهود التي بذلتها وتبذلها تعجز الألسن عن رصدها. إن عملكم ياسيدي في تطوير أداء الخدمات المقدمة لكل من تطأ قدماه أرض المملكة الحبيبة سواء حجاج أو زوار أو مقيمين أو معتمرين هي موضع اشادة من قبل كافة المسلمين ومن قبل سائر دول العالم قاطبة وهذا شرف لنا. وتحدثت الصحفية والاعلامية هناء العلوني : لقد شهدت بلادنا الحبيبة أحداثاً ارهابية وكان صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية لها بالمرصاد وأصبحت محصورة في موقعها دون أن يشعر أحد من المواطنين والمقيمين ، فسهره ليل نهار كان من أسباب اخماد تلك الأعمال الارهابية في مهدها..وتضيف قائلة: إن ما يثلج الصدر هو الاعجاب العربي بمنظومة الامن السعودي وبرجل الامن الأول في بلادنا الغالية.