كل يوم .. و شرْفتي توقظ صدى خفاّقي قلت : ألوذ بداخلي من اصطخاب الشرفة كنت أعدْ سطور هالذكرى بعد وش باقي (أول) الصفحات مهداة ل «زمن ما أعرفه» يمكن ان الوقت عرَفني بسيل أحداقي قبل هذا الدمع يتهاوى الحزن في طرفه به تقاطر ليل .. همّال السهر بأعماقي (ثاني) الصفحات لا هلْ الوله من حرفه هو يحس اني تخّيلته يجوب أشواقي ؟؟ كن هذا الشوق يتمادى الظما في جرفه رحبة المثوى يا (ثامن) صفحة بأوراقي كم قريت غياب واشعلتي السُرى بالغرفه ذا بياض اوراق من عقبك، يحل فراقي صفحة (العشرين) صحّتني و ألوذ بشرفه