خضر ل أنس زاهد شكرًا أيها الكاتب الكريم أن ذكّرتنا بإخوان لنا مُشرّدين وبلد من بلاد المسلمين مُحتل ومسجد من مساجد المسلمين مُغتصب! سامح الله (الإعلام) فقد تسبب في نسيان بعضنا أو معظمنا -كأمة إسلامية- لتلك القضية، التي هي قضية المسلمين والعرب جميعًا! والله إنه لعيب على الأمة الإسلامية أن يقبع حوالى 6000 آلاف من إخواننا الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ويلاقون صنوف التعذيب رجالًا ونساءً وأطفالًا، ونحن كأمة إسلامية حتى بما فينا الفلسطينيين أنفسهم الذين تراهم (إسرائيل) أنه لا خوف منهم! كلنا يبدو أننا لا نشعر بهم وبما يعانونه! وعلى النقيض فاليهود أقاموا الدنيا ولم يقعدوها وقايضوا آلاف الأسرى العرب بيهودي واحد تم أسره! ستة آلاف أسير عربي مسلم بيد اليهود ونحن في فرح دائم رياضيًا وفنيًا على مدار العام! ولا يذكرهم الإعلام إلا قليلا! ماذا حل بنا أيها الأخوة الكرام فأعراض إخواننا المسلمين تنتهك وحدودنا تستباح ومساجدنا تهدم وشبابنا في السجون! أهذه هي الحياة الشريفة التي ينشدها المسلم!؟ لم نعد نشعر بأعضائنا المتألمة ونحتاج لصدمة لنستفيق ونعود لنحيا حياة الكرامة والشرف! فعسى أن يكون ذلك قريبًا.. وتقبلوا تحياتي. قارئ ل الدكتور العنقري بارك الله فيك يا دكتورسلطان على مقالك الرائع وتحليلك الممتاز، فلقد أصبت عين الحقيقة وواقع الأمر، وما لا نقبله على أنفسنا لا نرضاه على الآخرين وخاصة أن ما يربطنا «مصر والسعودية» على المستوى الرسمي والمستوى الشعبي تاريخ أصيل وحبل متين لم ولن تستطيع أي قوة على الأرض أو أي من يحملون الغضينة للشعبين وأصحاب الأجندات الخاصة والفوضى الخلاقة أن يفرقوا بين الدولتين والشعبين المصري والسعودي إنما هي سحابة صيف وستنقشع بإذن الله تعالى. تباشير ل الدكتور العرفج صباح البشائر.. بارك الله لوالدتك العظيمة نجاحك وبارك لك في علمك وعملك وجعله مقربًا لك للجنة.. للأمانة وبالعادة ما أحب أعلق إلا للضرورة وخصوصًا على المقالات.. لكن هذا المقال أثر فينا كثيرًا لدرجة أنني أتوقع أن أسجل أول تعليق رغم أني لا مبتعثة ولا بعيدة عن أمي.. أنعم بقربها والله لا يحرمني منها.. لكن أثر فينا المقال كثيرًا ربما لأنني أرى واقع كثير من كبيرات السن ولهفتهن على أبنائهن.. لذا أستميحك عذرًا فلقد نشرت رابط مقالتك عبر الواتس أب.. مرفقًا بهذا التعليق: هَي هناك «أمك» ووطنك الأجمل «الجنة» التي لن تتكرر لك في حياتك مرة أخرى «اجعلها» تشبع قربًا منك فيومًا سترحل وسينقطع وصلك بها أبدًا إلا من رحمة قد تجمعك بها في «الجنة»، هي هناك تفتقدك وإن لم تعاتبك، تتمناك وإن لم تشعر أنت بهذه اللهفة.. انتظر عودتك.. أمك! أبو ناصر ل الجميلي دائمًا وكاتبنا عبدالله الجميلي متألق في كتاباته ورؤاه، وما قاله عن هذا الحدث عين الصواب، فالإعلام أمانة لأن الإعلامي يُصلح إن أراد الإصلاح، ويُفسد إن أراد الإفساد، وما قام به بعض الإعلام المصري المغرض وتأجيجه لقضية فردية كان سببًا في استدعاء السفير السعودي للتشاور وإقفال السفارة السعودية مؤقتًا هناك، وأعتقد أن هناك أجندة إيرانية ضد المملكة، فتستغل بعض ضعاف النفوس لتأجيج الأزمة بين البلدين الصديقين المملكة العربية السعودية ومصر وعلى الشعبين إدراك تلك الحقائق ومعاقبة ذلك الإعلام المغرض. سالم ل خالد الحربي مقال رائع أستاذ خالد، وأستغرب من الأصوات الرافضة لرياضة المرأة سواء بالمدارس أو غيرها طالما أنها تُمارس بضوابطها الشرعية، همسة بأذن من يرفض: ما جعل شبابنا يتجهون إلى الانحراف أنهم بدون هوايات، فأرجو ألا نقف في طريق الهوايات لأن الدراسات أثبتت أن الشاب صاحب الهواية ينشغل بهوايته ويبتعد عن الانحراف. علي عايد ل فيصل الجهني أساس المشكلة أننا نريد تطبيق نظام ساهر ونتجاهل أن مدارس القيادة هي السبب في منح رخص القيادة لهؤلاء الشباب المتهورين، لقد عاث هؤلاء «المتهورون» في القيادة في الأرض فسادًا من سرعات زائدة وقطع إشارات مرورية وتجاوزات خاطئة على أكتاف الطرق وروّعوا الناس ولا عقاب رادع، لأنه لو تم سحب الرخص وحجز المركبات لما تمادوا في هذه التصرفات. الجحدلي ل إبراهيم نسيب أخي الأستاذ إبراهيم.. التعليم لدينا مازال يحتاج إلى خطوات كثيرة وليس السبب (الممنوع) والدليل تفوق البنات على الأولاد! ولكن السبب في رأيي هي الرفاهية وضعف إعداد بعض مديري المدارس وبعض المعلمين أيضًا، والمشكلة الأكبر أن كل معلم لدينا غير قابل للفصل أو التغيير حتى لو كان غير ملائم للتدريس! المفترض في معلمي المرحلة الابتدائية أن يحصلوا على تخصص عام لتدريس المرحلة الابتدائية وبشهادة تعادل التخصص ويكون المدرسون المتخصصون للمرحلة المتوسطة وما فوق! ولك تحياتي.