متابع ل الجميلي هذه الهللات هى نفس هللات او اخوات هللات السوبرماركتات,التى تشفط من حقوق المتسوقين والمتسوقات,والغافلين والغافلات ,فهى تحقق دخلا بملايين من الريالات تذهب لخزنة أصحاب السوبرماركتات وإن زعموا بأنها للصدقات ذاهبات. باى حق يأخذوا بواقى (القروش والهلل)من المبالغ التى تقل عن ريال ؟؟أليس أخذها يعتبر حراما؟؟حتى وإن أحرجوا المتسوق بسؤاله إن كان يرغب بالتبرع بها ,مع إمتناعهم عن إعطائها له حتى لو طلبها.ويعطونه علكه أو حبة حلوى ,لعدم وجود (الهلل أو القروش)تطفيف ,وسلب مكشوف وعينى عينك.ولا احد يقول كفوا عن ذلك. زائر ل الدكتور سامي حبيب رغم بشاعة المساهمة الغربية في الحرب على الاسلام لكنها لا تثير الدهشة كما تثيرها المساهمة الداخلية...ترى هل يفعلون ذلك من تلقاء انفسهم؟؟!!!هل يستطيعون النوم..والاكل..والتزاوج والتكاثر مثل الكائنات الاخرى...هل يعتبرونها» مساهمة»؟ ام يطلقون عليها مسميات اخرى ليتعايشوا معها!!. ناصح ل عبدالله الشريف قلت للمثقفين مرارا المبالغة نوع من الكذب، ياأستاذ عبدالله اعلم أن الشباب (ولدي وولدك أخي وأخوك جاري وجارك ) أصلب عقولا هذه الأيام ولا يسمعون نصيحة أقرب الناس لهم فكيف تقول أنهم يتأثرون بكلام متطرف كهذا الذي ذكرت، أما كان من الأجدى لك أن تتكلم في هموم الشباب التي تؤرقهم خصوصا في فراغ العطلة الصيفية وتعطيهم من خبرتك شيئا من التوجيهات كأن يراسلون أصحاب الشأن بمطالبهم في إنشاء نواد اجتماعية في كل حي ودعم البنوك لهم بالدراسة مقابل قروض عديمة الفائدة وتشجيع وزارة السياحة لهم بتمويلهم لفتح مشاريع استثمارية، الشباب ياأستاذ اختفوا عن ساحتكم خلف الفيس بوك والتويترز ليفضفضوا همومهم، الواقعية والحديث المعقول أجدى للوطن من التشكيك في نوايا شباب الوطن. السلامي ل أفندي من وجهة نظري ان الثقافة في المجتمع والتي جعلت من صرف الاموال في هذه التفاهات منشؤها التعليم ، فقبل ايام سمعت في محطة الجزيرة شخصا عربيا مقيما في المانيا ويتكلم عن وجود مادة دراسية اسمها ( فن الترشيد ) او من هذا القبيل !! فهل نحتاج لفن الترشيد ؟!! وعلى قول المثل اللي عنده قرش محيره يشتري حمام ويطيره عبدالله ل المهندس القشقري 1-نشكرك على اهتمامك بالمهندسين 2- نسأل الله لك دوام السعادة والتوفيق 3- الله يكون في عوننا على ما نلقاه من ابطاء ومماطلة في اخذ بعض حقوقنا تحياتي لك ودعائي مهندس اتصالات ل الدكتور سحاب مهندسون في الأمانة و لكن بدل ان نرى و نلمس بركة علمهم للتطور و تسخير التقنية لصالحنا و ليس لضررنا نجدهم يصممون و يوافقون على إنشاء مسارات خطوط الضغط العالي الكهربائية الهوائية بالقرب من المخططات السكنية و بمحاذاة التجمعات السكنية ! دون أدنى معرفة و إهتمام بالأضرار الإشعاعية للحقول الكهرومغناطيسية المنبثة من هذه الخطوط الهوائية و التي ثبت علمياً انها تسبب السرطانات و الأورام الخبيثة و الأرق ضمن حدود حولها تصل الى 200م من كل جانب لل132كيلوفولت بينما لدينا هنا يكتفون ب 40 م لكل جانب لخط ال 132 كيلوفولت ! فهل هذا جائز صدوره من المهندسين المحترمين ؟! أترك الجواب لك وللقراء الأعزاء..