مدينة تعشق الضباب وعروس يغار عليها السحاب حباها الله بالجو العليل على مدار العام بدأت ترتدي الجميل من الثياب وتتباهى امام اقرانها فهذا ابوها الحنون يامر بافتتاح جامعة عالمية ويأمر بارسال المياه المحلاة وينسي اهلها مطاردة الماء خلف الشاحنات وفي السوق السوداء ثم يكرمها بارسال الابن البار سليل الملوك وكريم الطباع امير الشباب واجملهم من بدأ يعطي دروسا في الاخلاق ويثبت ان التواضع هو سر العظمة وان الصدق مع النفس هو سر التوفيق وان حب الناس اقوى سلاح انه وجه الخير الامير مشاري.يقولون جدة غير والطائف أحلى وأبها تجمعنا وأنا اقول باقى على الحلو دقة و يغطى على الكل ويغنى الطير(يامسافر على الباحة ترى هي عسل) اتوقع مستقبلا مشرقا للباحة تنفذ به مخططات تطوير المنطقة المركزية و سنرى في القريب العاجل حلولا لمواقع الاختناقات في الصيف المنطقة كانت تمدالمملكه بالحبوب واراضيها من افضل الاراضى خصوبة ..ولنحمى هذه الاراضى اتمنى لوتم السماح بتعدد الادوار وتشجيع بناء الابراج بتوفير القروض لنتأكد من عدم استغلال المساحات الزراعية في البناء في ظل محاصرة الاراضي الجبليه ومع هذا يظل العسل حلوا ولو من شمعة عبد العزيز العبدلي - جدة