محمد سلمان الخويلدي المولود في 18/6/1981م كانت أفضل نتائجه الدولية المسجلة لدى الاتحاد الدولي لالعاب القوى رقمه المسجل في عام 2002م البالغ 7.91م، ثم بعد سجل إنجازات بمداد من ذهب إذ حقق عام 2002م فضية دورة الالعاب العربية بالجزائر بمسافة 7.78م، وفي عام 2004 حقق ذهبية دورة التضامن الاولى بمكة بمسافة 8.44م، وفي عام 2006م نال برونزية كأس القارات بأثينا بمسافة 8.11م، وفي نفس العام حقق فضية الجائزة الكبرى الدولية بألمانيا بمسافة 8.34م. أما عام 2007م فحقق خلاله ذهبية دورة الالعاب العربية بالقاهرة بمسافة 8.19م، وذهبية البطولة الآسيوية بالأردن بمسافة 8.16م، وذهبية البطولة العربية لالعاب القوى بالأردن أيضا بمسافة 7.95م، أما العام المنصرم 2008م فحقق خلاله، ذهبية بطولة آسيا للصالات بالدوحة بمسافة 8.24م، وبرونزية العالم للصالات المغطاة بإسبانيا بمسافة 8.01م، وبرونزية الجائزة الكبرى بألمانيا بمسافة 8.04م. حسين السبع حسين السبع المتأهل إلى بطولة العالم من زيورخ بتاريخ 29/8/2008 بمسافة وقدرها 8.35م، وبدأ السبع مشواره الدولي بإنجاز عربي عندما حقق ذهبية البطولة العربية في الطائف عام 1997 بمسافة 8.01م. والسبع هو صاحب الرقم القياسي في مرات التأهل إلى بطولات العالم، حيث تواجد منذ البطولة ال 7 عام 1999م وحتى الآن دون تغيب وبشكل متواصل، وهو يعمل الآن جيدا تحت إشراف مدربه توفيق نايت (جزائري) من أجل تحقيق إنجاز شخصي له وتاريخي لبلاده يودع على اثره ميدان أم الالعاب، حيث لم يكن في العمر الافتراضي للواثبين متسع لمزيد من الاستمرار. سلطان الحبشي سلطان الحبشي المولود في 31/5/1985م بدأ مشواره في ميدان الرماية منذ عام 2002 عندما حقق رقمه البالغ 19.48م ويعتبر رقمه البالغ 21.13م الذي حقق في لقاء الدوحة سوبر جراند بري هو الأفضل له في ميدان أم الالعاب تبوأ على أثرها صدارة الرماة للكرة الحديدية في آسيا وعلى مستوى العرب. محمد الصالحي ومحمد الصالحي المولود في 11/5/1986م افتتح سجله الدولي بزمن بلغ 1.48.79د، سجله في بطولة العالم للناشئين في سالبورغ في العام 2003، وآخر سباقاته الرسمية كانت في الدوحة في هذا العام بعد غيبة طويلة عن ميادين ألعاب القوى وعاد الصالحي بقوة مسجلا زمن وقدره 1.43.66د، ومنذ فراغه من المشاركة في دورة الالعاب الاولمبية بكين 2008 وهو يعيش تحت ضغط نفسي كبير أفقد توازنه كثيرا وسرح من المنتخب السعودي إلا أنه عاد للركض بعد توقف شهرين، وعاد للميدان مع ناديه الشباب وتدرب بجدية مع مدربة الوطني سعد شداد ليستعيد توازنه مجددًا وهو الآن في وضع جيد بحسب مدربه. وتنقل الصالحي كسائر نجوم القوى بين تخصصات عديدة في هذا المجال إذ يحتوى سجله المدون في الاتحاد الدولي لالعاب القوى (IAAF) على مشاركات مختلفة، حيث سجل زمنا وقدره 45.75 ث في سباق 400م في بوتهفن في العام 2003، وفي نفس العام سجل زمنا وقدره 2.24.50د في سباق 1000م في مدينة هامبورج، ويحتل الصالحي الترتيب السادس من بين عدائي ال800م في قائمة الاتحاد الدولي لشهر يوليو 2009، كما حقق الترتب السادس من بين 50 عداء عربيًا في العام 2008 فيمت جاء ترتبيه الثاني على مستوى آسيا من بين 50 عداء في تخصصه لعام لنفس العام. محمد شاوين محمد شاوين في منافسات سباق 1500م وتأهل شاوين إلى بطولة العالم بزمن وقدره 3.33.90د في لقاء ودي في الدوحة في عام 2008، ويأمل المراقبون ومسؤولو اللعبة بالاتحاد أن يسجل شاوين تطورا في مشاركته بعد تتطور مستواه، وبلغ ترتيبه في البطولة الماضية الثاني عشر عندما وصل إلى نصف نهائي هذا السباق وخرج منه، وبلغ زمنه المسجل 3.44.54د، وشاوين كان ضمن المتأهلين إلى دورة الالعاب الاولمبية بكين 2008 الا أنها غادر المنافسة مبكرا بعد أن حل متأخرا بالترتيب ال 10 في التصفية الاولى بزمن 3.45.82د، وبدأ الاستعداد مبكرا وهو في وضع مستقر فنيا لاستمراره تحت إشراف الوطني سعد شداد منذ بداية عام 2007، وهو يشرف عليه الان ومنذ انطلاقه مرحلة الاستعداد من الرياض ثم مدينة افران المغربية، إلا انه سبق بدايته هذا التاريخ بفترة بلغت نحو الشهرين في جولة حول العواصم والمدن التي تشهد إقامة لقاءات ودية، وعلى المستوى الرسمي شارك شاوين ضمن منتخب الجامعات في بطولة العالم للجامعات للألعاب وقدم مستويات لافتة جدا.