الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
إنفاذاً لأمر الملك.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام المؤسس
تنوع بيولوجي في محمية الملك سلمان
خطط «الصحة» على طاولة أمير القصيم
جامعة الملك سعود شريك أكاديمي لمؤتمر بناء القدرات (ICAN 2026)
بدعم القيادة.. المملكة تتقدم في مؤشر أداء الأجهزة الإحصائية
الأسهم الأوروبية تحقق مكاسب أسبوعية وسط آمال خفض «الفائدة» ودعم البنوك
«إسرائيل» ترفض بدء المرحلة الثانية من الهدنة
كأس «السوبر» الإيطالي بين نابولي وبولونيا.. الليلة
مورايس يهدد «سلسلة الهلال».. والأهلي في مهمة الحسم
الأخضر خرج خالي الوفاض
تقارير جامعات نجران وبيشة والملك سعود الصحية على طاولة الشورى
الإسعاف الجوي يباشر حادث في بريدة
شراكة نوعية لتعزيز الخدمات الصحية والمجتمعية في الباحة
«الشؤون الإسلامية» في عسير تنفذ 30 ألف جولة رقابية
انطلاق تصفيات مسابقة الملك سلمان لحفظ القرآن في جازان
أمير نجران يستعرض فرص الاستثمار
فتح التقديم للابتعاث لمرحلة الإقامة الطبية بألمانيا
في أولى جولات كأس أمم أفريقيا 2025.. مصر تواجه زيمبابوي.. ومالي تصطدم بزامبيا
«الآسيوي» يعتزم إطلاق «دوري الأمم»
إنفاذًا لأمر خادم الحرمين الشريفين.. سمو وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الممتازة
إدانة دولية للجرائم الإسرائيلية المستمرة.. انتهاكات الاحتلال تعرقل المرحلة الثانية في غزة
الربيعة وسفير المملكة بالبوسنة يناقشان الموضوعات الإنسانية
جهود أمين جدة وسرعة الإنجاز لشبكة تصريف الأمطار
أين يبدأ التنمر الوظيفي وأين ينتهي؟
القراءة.. الصديق الذي لا يخذل
من هن النسويات؟
معرض جدة للكتاب 2025 يختتم فعالياته
تصريحات متطرفة بشأن لبنان.. توغل إسرائيلي جديد في الجنوب السوري
أكد على دور الكفاءات والتقنية..الجدعان: نظام الرقابة المالية الجديد يعزز كشف المخاطر مبكرًا
انطلاق تصفيات مسابقة الملك سلمان لحفظ القرآن بجازان
9 طلبات توصيل كل ثانية عبر التطبيقات
1% انخفاض ودائع البنوك السعودية
ألمانيا: إصدار أكثر من 100 ألف تأشيرة في إطار لم شمل عائلات اللاجئين في 2025
معالي نائب وزير الرياضة يتوّج الأمريكي "تيين" بلقب بطولة الجيل القادم للتنس 2025
طربيات «موسم الخبر» تبرز فن تركي عبدالعزيز
أنغام تودع عاماً وتستقبل عاماً في «ليلة الحب»
الفن وأصوات النجوم يعيدان وادي صفار للواجهة
دوري يلو 12.. العلا والدرعية يهددان صدارة أبها
المحسن يكتب.. وَهَبهم البطولة والإنتصار .. بأهدافه وتخطيطه المكّار
الانفصال.. خيار مستحيل جيوسياسيًا في اليمن
لغة نصفق لها ولغة نستخدمها
الصراع الإسرائيلي الإيراني بين الضربات العسكرية وحسابات الردع
منهج الاحتلال.. استيطان وعنف
قرارات تطويرية لتكامل المنظومة الدينية بالحرمين
في كل شاب سعودي شيء من محمد بن سلمان
بر الشرقية تستعرض برامجها التنموية بمحافظة العديد
من «بيوت الموت» إلى منصات التوقيع… سعاد عسيري تدشّن روايتها الأولى في معرض جدة للكتاب 2025
مدرسة ابتدائية مصعب بن عمير تحتفي باليوم العالمي للغة العربية
المركز الوطني للعمليات الأمنية يستعرض تجربة حية عبر تقنية الواقع لزوّار معرض "واحة الأمن"
وفد أعضاء مجلس الشورى يطلع على أعمال هيئة تطوير محافظة جدة
الزايدي محاضراً
وزير الشؤون الإسلامية يستقبل سفير خادم الحرمين في ماليزيا ومفتي رواندا
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالمحمدية في جدة يُنقذ مراجعاً مصاباً بانسداد حاد نسبته "99 %" بالشريان التاجي الأيسر
تشغيل نظام الأرشفة الإلكترونية بمستشفى الأسياح
بيان مديراً لمستشفى الأمير عبدالمحسن
مشلول يتحكم في روبوتات بإشارات الدماغ
أداة بالذكاء الاصطناعي للكشف عن سرطان الكلى
محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية تعيد توطين طائر الجمل بعد غياب 100 عام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
تِكرَار الصّور لعيون المَطَر ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 17 - 02 - 2011
لقد عَاهدتُ القُرَّاء ألَّا أعود إلى المَطَر، والكِتَابة عَنه والدّخول فِيه.. ولكن يَبدو أنَّني سأصوم ثَلاثة أيَّام، لأنَّني اليَوم سأنقض قَسَمِي وأعود للمَطَر، ليس حُبًّا فيه، ولا شَوقاً إليه، بَل لأنَّ أحبابٌ كُثر تَداخلوا مَع القَصيدة، التي أفردها المَطَر تَحت عنوان: (جِدَّة أمُّ القَصائِد والحِدَّة)، التي نُشرت الأسبوع قبل المَاضي، والتي كَان مِن أبياتها:
صَبَاحُ الغَصَّةِ الثَّكْلَى
وَجِدَّهْ لَمْ تَعُدْ جِدَّهْ
ولَكن صَارت امرأة مُعذبةً مُهلهلةً
مُرَمَّلَةٍ مُزَحْلَقَةٍ ولَمْ تَخْرُجْ مِنَ العِدَّهْ!!!
بَعد هَذه القَصيدة، كَان لِزَاماً عَليَّ أن أتجاوب مَع الصَّدى الكَبير؛ الذي حَرَّكه ذَلكم النَّص في مُحيط الأصدقَاء والأحبَاب والقُرَّاء، ويَشهد عَلى ذَلك المُداخلات التي نُشرت عَلى مَوقع الجَريدة، وكَانت تَزيد عَلى (33) مُداخلة، ومِثلها تَقريباً أو يَزيد في الفيس بوك وتويتر..! والحَقيقة أنَّ بَعض تَداعيات هَذه القَصيدة أجبرتني أن التقطها وأنشرها هُنا، نَظراً لصَراحتها أو طَرافتها أو جَزَالتها..! فمَثلاً، هُناك قَارئ يَقول: (خَليك مَعنا في عَمودك الصَّحفي، الشِّعر لابد لَه مِن صور جَديدة تَلمس عُمق الوجدان، فيَهتزُّ لَها طَرباً أو ألماً، لَم أجد في قَصيدة غَرق المَكسورة جِدَّة ذَلك، وبجد جِداً جِداً أنتَ كَاتِب سَاخر، ورُبَّما إذا اقترفت الشّعر الحَلمنتيشي تُصبح شَاعراً، ولّا عينك على جَلسات وَناسة، بَعد شَهر ألقاك صِرت شَاعر غِنائي)..! وهُناك آخر يَقول: (مَا شَاء الله، مَا عَلمنا أنَّ أكل نَبات العَرفج يَجعل الإنسان «شكسبير»)..!
وثَالث يَقول: (سُبحان الله، مَا هو غَرضك مِن تَشبيه جِدَّة بالمَرأة الخَارجة مِن العِدَّة، أنا أعرف غَرضك، وهو أنَّك تُحبّ مُشاكسة النِّساء، ولا تَستطيع كِتَابة مَوضوع بدون أن تُدخلهم فِيه)..! وهُناك رَابع يَقول: (في هَذا المَقال اكتشفنا شَاعراً عَظيماً، كُنَّا نَظنّك ذَلك الشَّقي المُشاكس، فإذا بِك شَاعر عَربي فَذّ.. لماذا اعتزلت الشِّعر..؟! شَكلك مَاهر، المَفروض مَا تَبطَّل الشِّعر، المَفروض تُنمّيه)..! ومُتفاعل خَامس يَقول: (قَصيدة حلوة بَس شَكلك تَقصد مِنها أنْ تَقول:
أظمَأتني الدّنْيا، فلَمَّا جِئتُهَا
مُستسقياً، مَطَرَتْ عليَّ مَصائِبا)..!
أمَّا صَديقنا الشَّاعر اليَنبعي أو اليَنبعاوي -عَلى خِلاف بين النَّحويين- «سَعد الرِّفاعي»، فقَد أرسل إليَّ بمُشاكسة رِفَاعيّة تَتجاوب مَع القَصيدة، وتَعزف عَلى جِيم جِدَّة وفَتحها وكَسرها حيثُ يَقول:
صَباح الشِّعر يَا أحمد.. بروح الإتِّي والوحدَه
صَباح الحُسن يَجذبنَا إلى شطآن مُمتدَّه!!
حَباها الله إغرَاء فهمنا.. والهَوى (جُدَّه)
ضَممنا جِيمها فَخراً وقُلتُ بذَاك يا (عُمده)!!
ففيمَ الجَرّ تُعلنه تضاعف كَسرها شدّه
و(جَدَّه) رَوحها فتحٌ فضَاءت جِيمها (جَدَّه)
ومَهما الشَّر طوّقها لتَعلو جِيمها حِدَّه
ستَنهض روحها أبداً لتَكسو جِيمها جِدَّه
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: أُعاهدكم هَذه المَرَّة وبصراحَة، أنَّني لن أعود للكِتَابة عَن المَطر، لأنَّني لن أنجو مِن «نِظَام سَاهر»، الذي لا تخفى عليه خَافية مِن التَّجاوزات والمُخالفات، مِن هُنا أقول: إنْ شَاهدني «سَاهر» أكتب مَرَّة أُخرى عَن المَطَر، فليَعتبر هَذا مِنِّي مُجازفة وليَصفعني بمُخالفة..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق