الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
القيادة تهنيء رئيس جمهورية غانا بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده
أبرز ثلاثة علماء رياضيات عرب لا يزال العلم الحديث يذكرهم حتى اليوم
استقرار أسعار الذهب عند 2917.90 دولارًا للأوقية
وزارة التعليم و"موهبة".. تعلنان عن اكتشاف 29 ألف موهوب في المملكة
هجوم إسرائيلي على فيلم وثائقي فاز بجائزة الأوسكار صنعه فلسطينيون و اسرائيليين
انطلاق مؤتمر بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية في نسخته الثانية تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين
سمو أمير منطقة تبوك يستقبل عضو مجلس الشورى احمد الحجيلي
جمعية البر الخيرية بالنويعمة توزع أكثر من 800 سلة غذائية على مستفيديها
في الجولة ال 24 من دوري روشن.. الاتحاد في اختبار القادسية.. وديربي العاصمة يجمع النصر والشباب
في ذهاب ثمن نهائي يوروبا ليغ.. مانشستر يونايتد في ضيافة سوسيداد.. وتوتنهام يواجه ألكمار
بالشراكة مع "صلة".. تركي آل الشيخ وTKO يعلنان عن إطلاق منظمة جديدة للملاكمة
17.6 مليار ريال إنفاق أسبوع.. والأطعمة تتصدر
محافظ الطائف يشارك فرع وزارة الصحة حفل الإفطار الرمضاني
أفراح البراهيم والعايش بزفاف محمد
بيئة عسير تقيم مبادرة إفطار صائم
حرم فؤاد الطويل في ذمة الله
الزهراني يحصد جائز التميز
تحذيرات أممية من شح الغذاء في القطاع.. وجنوب إفريقيا: إسرائيل تستخدم التجويع سلاحاً للإبادة الجماعية
الاحتلال يقضم أراضي الضفة.. وفلسطين تطالب بتدخل دولي
ابنها الحقيقي ظهر بمسلسل رمضاني.. فنانة تفاجئ جمهورها
تفاصيل مهرجان أفلام السعودية ب"غبقة الإعلاميين"
مشروع الأمير محمد بن سلمان يجدد مسجد الحزيمي بالأفلاج
نائب أمير منطقة مكة يرأس اجتماع لجنة الحج المركزية
نائب أمير منطقة مكة يشارك الجهات و رجال الامن طعام الإفطار في المسجد الحرام
جمعية التنمية الأهلية بأبها تطلق برنامجي "أفق الرمضاني" و"بساتين القيم"
همزة الوصل بين مختلف الجهات المعنية بخدمة ضيوف الرحمن.. مركز عمليات المسجد الحرام.. عين الأمن والتنظيم في رمضان
8 فحوصات مجانية بمراكز الرعاية الصحية.. تجمع مكة الصحي يفعل حملة «صم بصحة»
طبيبة تستخرج هاتفًا من معدة سجين
تعليم جازان يطلق جائزة "متوهجون"
الاتفاق يتعثر أمام دهوك العراقي في ذهاب نصف نهائي أبطال الخليج
فوز برشلونة وليفربول وبايرن ميونخ في ذهاب الدور ثمن النهائي في دوري أبطال أوروبا
المملكة تؤكد التزامها بأحكام اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية
2.8% انخفاض استهلاك الفرد للبنزين
14 تقنية مبتكرة في البيئات الصناعية بالسعودية
مشروع "ورث مصحفًا" يستهدف ضيوف الرحمن بمكة بثمان وعشرين لغة
أمين الجامعة العربية: السلام خيار العرب الإستراتيجي
«سلمان للإغاثة» يوزّع 48 سماعة أذن للطلاب ذوي الإعاقة السمعية في محافظة المهرة
الاتحاد أكمل تحضيراته
الحكم السعودي"سامي الجريس" ينضم لحكام فيديو النخبة على مستوى قارة آسيا
أهالي الدوادمي يشاركون في تسمية إحدى الحدائق العامة
أمير حائل يشهد حفل تكريم الفائزين بمسابقة جزاع بن محمد الرضيمان
"تعليم الطائف":غداً إيداع أكثر من 4 ملايين ريال في حسابات مديري المدارس
نخيل العلا.. واحات غنية تنتج 116 ألف طن من التمور سنويًا
أوروبا تبحث تعزيز قدراتها الدفاعية بعد تعليق الدعم الأمريكي لأوكرانيا
ترمب وكارتلات المخدرات المكسيكية في معركة طويلة الأمد
لغة الفن السعودي تجسد روحانية رمضان
محافظ جدة يُشارك أبناءَه الأيتام مأدبة الإفطار
الصين تصعّد سباق التسلح لمواجهة التفوق الأمريكي في آسيا
40 جولة لتعطير وتطييب المسجد النبوي
كيف نتناول الأدوية في رمضان؟
محافظ الخرج يشارك رجال الأمن الإفطار في الميدان
وزير الدفاع ونظيره السلوفاكي يناقشان المستجدات الدولية
5 نصائح لضبط أعصابك في العمل
أمير جازان يستقبل منسوبي الأمارة المهنئين بشهر رمضان
التسامح.. سمة سعودية !
4 ملايين فحص لنقل الدم بالمناطق
وزير الدفاع يبحث مع نظيره السلوفاكي المستجدات
محافظ الطائف يشارك قادة ومنسوبي القطاعات الأمنية بالمحافظة الإفطار الرمضاني
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
تِكرَار الصّور لعيون المَطَر ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 17 - 02 - 2011
لقد عَاهدتُ القُرَّاء ألَّا أعود إلى المَطَر، والكِتَابة عَنه والدّخول فِيه.. ولكن يَبدو أنَّني سأصوم ثَلاثة أيَّام، لأنَّني اليَوم سأنقض قَسَمِي وأعود للمَطَر، ليس حُبًّا فيه، ولا شَوقاً إليه، بَل لأنَّ أحبابٌ كُثر تَداخلوا مَع القَصيدة، التي أفردها المَطَر تَحت عنوان: (جِدَّة أمُّ القَصائِد والحِدَّة)، التي نُشرت الأسبوع قبل المَاضي، والتي كَان مِن أبياتها:
صَبَاحُ الغَصَّةِ الثَّكْلَى
وَجِدَّهْ لَمْ تَعُدْ جِدَّهْ
ولَكن صَارت امرأة مُعذبةً مُهلهلةً
مُرَمَّلَةٍ مُزَحْلَقَةٍ ولَمْ تَخْرُجْ مِنَ العِدَّهْ!!!
بَعد هَذه القَصيدة، كَان لِزَاماً عَليَّ أن أتجاوب مَع الصَّدى الكَبير؛ الذي حَرَّكه ذَلكم النَّص في مُحيط الأصدقَاء والأحبَاب والقُرَّاء، ويَشهد عَلى ذَلك المُداخلات التي نُشرت عَلى مَوقع الجَريدة، وكَانت تَزيد عَلى (33) مُداخلة، ومِثلها تَقريباً أو يَزيد في الفيس بوك وتويتر..! والحَقيقة أنَّ بَعض تَداعيات هَذه القَصيدة أجبرتني أن التقطها وأنشرها هُنا، نَظراً لصَراحتها أو طَرافتها أو جَزَالتها..! فمَثلاً، هُناك قَارئ يَقول: (خَليك مَعنا في عَمودك الصَّحفي، الشِّعر لابد لَه مِن صور جَديدة تَلمس عُمق الوجدان، فيَهتزُّ لَها طَرباً أو ألماً، لَم أجد في قَصيدة غَرق المَكسورة جِدَّة ذَلك، وبجد جِداً جِداً أنتَ كَاتِب سَاخر، ورُبَّما إذا اقترفت الشّعر الحَلمنتيشي تُصبح شَاعراً، ولّا عينك على جَلسات وَناسة، بَعد شَهر ألقاك صِرت شَاعر غِنائي)..! وهُناك آخر يَقول: (مَا شَاء الله، مَا عَلمنا أنَّ أكل نَبات العَرفج يَجعل الإنسان «شكسبير»)..!
وثَالث يَقول: (سُبحان الله، مَا هو غَرضك مِن تَشبيه جِدَّة بالمَرأة الخَارجة مِن العِدَّة، أنا أعرف غَرضك، وهو أنَّك تُحبّ مُشاكسة النِّساء، ولا تَستطيع كِتَابة مَوضوع بدون أن تُدخلهم فِيه)..! وهُناك رَابع يَقول: (في هَذا المَقال اكتشفنا شَاعراً عَظيماً، كُنَّا نَظنّك ذَلك الشَّقي المُشاكس، فإذا بِك شَاعر عَربي فَذّ.. لماذا اعتزلت الشِّعر..؟! شَكلك مَاهر، المَفروض مَا تَبطَّل الشِّعر، المَفروض تُنمّيه)..! ومُتفاعل خَامس يَقول: (قَصيدة حلوة بَس شَكلك تَقصد مِنها أنْ تَقول:
أظمَأتني الدّنْيا، فلَمَّا جِئتُهَا
مُستسقياً، مَطَرَتْ عليَّ مَصائِبا)..!
أمَّا صَديقنا الشَّاعر اليَنبعي أو اليَنبعاوي -عَلى خِلاف بين النَّحويين- «سَعد الرِّفاعي»، فقَد أرسل إليَّ بمُشاكسة رِفَاعيّة تَتجاوب مَع القَصيدة، وتَعزف عَلى جِيم جِدَّة وفَتحها وكَسرها حيثُ يَقول:
صَباح الشِّعر يَا أحمد.. بروح الإتِّي والوحدَه
صَباح الحُسن يَجذبنَا إلى شطآن مُمتدَّه!!
حَباها الله إغرَاء فهمنا.. والهَوى (جُدَّه)
ضَممنا جِيمها فَخراً وقُلتُ بذَاك يا (عُمده)!!
ففيمَ الجَرّ تُعلنه تضاعف كَسرها شدّه
و(جَدَّه) رَوحها فتحٌ فضَاءت جِيمها (جَدَّه)
ومَهما الشَّر طوّقها لتَعلو جِيمها حِدَّه
ستَنهض روحها أبداً لتَكسو جِيمها جِدَّه
حَسناً.. مَاذا بَقي..؟!
بَقي القَول: أُعاهدكم هَذه المَرَّة وبصراحَة، أنَّني لن أعود للكِتَابة عَن المَطر، لأنَّني لن أنجو مِن «نِظَام سَاهر»، الذي لا تخفى عليه خَافية مِن التَّجاوزات والمُخالفات، مِن هُنا أقول: إنْ شَاهدني «سَاهر» أكتب مَرَّة أُخرى عَن المَطَر، فليَعتبر هَذا مِنِّي مُجازفة وليَصفعني بمُخالفة..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق