الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
الخليج يعزز هجومه بالنمساوي «مورغ»
«سلمان للإغاثة»: تدشين مشروع أمان لرعاية الأيتام في حلب
فانتازيا المسلم بين سحرية التراث ورفض النخبة
هل سمعت يوماً عن شاي الكمبوتشا؟
دهون خفيّة تهدد بالموت.. احذرها!
قلوب مجهدة في الشتاء!
رابطة العالم الإسلامي تعزي في ضحايا حادثة اصطدام الطائرتين في واشنطن
"الدهام" و"فيريرا" يكملان قائمة تحدي الخيالة الدولي بكأس السعودية 2025
القاتل الثرثار!
وفاة ناصر الصالح
العنزي يحصل على درجة الدكتوراة
منتدى مستقبل العقار
هل تنجح قرارات ترمب الحالية رغم المعارضات
مدرب الفتح قوميز: القادسية فريق قوي وعلينا التركيز لتحقيق أداء مميز
قوة صناعية ومنصة عالمية
«الأونروا» لا تزال تعمل في غزة والضفة الغربية رغم الحظر الإسرائيلي
قوة التأثير
اقتناص الفرص
مواعيد إقلاع الطائرات.. «سافر .. ما سافر» !
الغامدي ينضم الى صفوف نيوم على سبيل الاعارة
دمبلينغ ينتصر على دا كريزي في "Power Slap" ويهيمن على الوزن الثقيل جداً
نيوم يعير آل سعد الى دانكيرك الفرنسي
نيابة عن أمير قطر.. محمد آل ثاني يقدم العزاء في وفاة محمد بن فهد
«الروبوتات» والأرحام الاصطناعية.. بين الواقع والخطر!
خاصرة عين زبيدة
لماذا صعد اليمين المتطرف بكل العالم..!
السفراء وتعزيز علاقات الشعوب
التراث الذي يحكمنا
مقومات الانتصار والهزيمة
حوكمة لوائح اختيار رؤساء الأندية
المطوع ل «عكاظ»: لن أترك «هوساوي» للنصر
إحباط تهريب 2.9 كجم "حشيش" و1945 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي في تبوك
مصحف «تبيان للصم» وسامي المغلوث يفوزان بجائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام
«الأونروا» تعلن نقل موظفيها خارج القدس المحتلة بسبب قرارات إسرائيل
أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأميرة وطفاء بنت محمد آل عبدالرحمن آل سعود
شراكات جديدة بين هيئة العلا ومؤسسات إيطالية رائدة
تتيح لهم حضور الجلسات القضائية بالصوت والصورة.. «العدل» تُطلق مبادرة خدمات السجناء
تجمع القصيم الصحي يفوز بأربع جوائز في ملتقى نموذج الرعاية الصحية السعودي 2025
"مفوض الإفتاء بمنطقة حائل":يلقي عدة محاضرات ولقاءات لمنسوبي وزارة الدفاع
مستشفى خميس مشيط للولادة والأطفال يُنظّم مبادرة " تمكين المرض"
وزارة الشؤون الإسلامية تقيم يومًا مفتوحًا للمستضافين في برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة
الديوان الملكي: وفاة الأميرة وطفاء بنت محمد آل عبدالرحمن آل سعود
الأرصاد: سحب رعدية ممطرة على مرتفعات مكة والجنوب وأمطار خفيفة بالرياض والشرقية
المفتي للطلاب: احذروا الخوض في منصات التواصل وتسلحوا بالعلم
عشر سنبلات خضر زاهيات
تعزيز العلاقات البرلمانية مع اليابان
مدن ومجتمعات صديقة للبيئة
في إجتماع "المؤتمر الدولي" .. وزير الموارد البشرية: المملكة تسعى لتصبح مركزا رئيسياً لاستشراف مستقبل أسواق العمل
أهم الوجهات الاستكشافية
وسط حضور فنانين وإعلاميين .. الصيرفي يحتفل بزواج نجله عبدالعزيز
البهكلي والغامدي يزفان "مصعب" لعش الزوجية
مختبر تاريخنا الوطني
الإرجاف فِكْر بغيض
«السياحة الثقافية».. عندما تصبح الفنون جواز السفر
حسام بن سعود يستعرض مشروعات المندق
التقويم المدرسي.. نجاح يعانق التميز
أمير حائل يناقش خطط القيادات الأمنية
خطورة الاستهانة بالقليل
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ارتفاع الضغوط مِن تَأخيرات الخطوط ..!
أحمد عبد الرحمن العرفج
نشر في
المدينة
يوم 15 - 07 - 2010
يَقول الخَبَر الذي انفَرَدَت به شَبكة «مَصدر» الإخباريّة: (قَطَع صَاحب السّمو المَلكي الأمير «فهد بن عبدالله آل سعود» -مُساعد وَزير الدِّفاع والطَّيران لشؤون الطَّيران المَدني، ونَائب رَئيس اللجنة العُليا لهيئة الطَّيران المَدني- إجَازته الاعتياديّة، وبَاشر التَّحقيق أمس -الأحد الماضي- في مَقر الخطوط السّعوديّة، فيما يُمكن أن يُطلق عليه: «أكبر كَارثة تَشغيل تُصيب عَصَب جهاز الطّيران الوَطني»، بَعد الكَارثة التي ألمَّت بأعمال الخطوط، والتي أدَّت إلى أكبر مُعدَّل تَأخير لدى شَركات العَالَم، ضمن الظّروف العاديّة، حيثُ وَصلَ مُعدَّل التَّأخير إلى 60% مِن مُجمل الرَّحلات، إضافةً إلى تَعطُّل نظام الرَّحلات والتَّشغيل الجَديد، والذي أدَّى إلى مَجموعة مِن الأخطاء الفَادحة في عَدم تَسيير رَحلات، وعَدم تَنظيم جَداول الرَّحلات للطيّارين، والطَّوَاقِم الجويّة..! مَصادرنا أكَّدت: أنَّ «أحد» نوّاب مُدير عَام الخطوط السّعوديّة، أمر بإيقَاف البرنَامج القَديم المسيّر لرَحلات «السّعوديّة»، والذي استُبْدل ببرنَامج جَديد، وكَان مِن المُفترض بَقاء البرنَامجين يَعملان في نَفس الوَقت، حتَّى يَنتهي التَّدريب، وتَجريب البرنَامج الجَديد، إلَّا أنَّ النَّائِب، وفي خَطوة غير مَدروسة، أمَر بإيقَاف البرنَامج القَديم، وعندها أخفق الجَديد، مُحوِّلا تَشغيل «السّعوديّة» إلى كَارثة حَقيقيّة، تَلمّسها المُجتمع، مِِن خلال تَعطُّل مِئات الآلاف مِِن الأُسر في المَطارات، وتَأخُّر عَدد هَائل مِن الرَّحلات، وإخفَاق كَامِل في التَّشغيل)..! (انتهى). جَميل أن يَقطع المَسؤول إجَازته، مِن أجل التَّحقيق في خَللٍ مُعيّن، أو فَسادٍ بَيِّن، ولكن الأجمَل، ألَّا يَكون النِّظام قَزمَاً، بحيثُ يَقفز عليه هذا المَسؤول أو ذَاك..! تُرى مَن الذي سَمح لهَذا «الأحد»؛ أن يَستبدل برنامجاً بآخر، دون التَّفكير في العَواقب..؟! أليس هُناك أحد في الخطوط السّعوديّة، يُخبر هَذا «النَّائب» بأنَّ عَمله هَذا فِيهِ مُخاطرة..؟! ثُمَّ أين الكُتَّاب الذين استَضافتهم الخطوط السّعوديّة قبل أشهر في فَرنسا، وأقاموا في فُندق ثَلاث نُجوم..؟! أين هُم مِن قَرَار ذلك المَسؤول بإيقَاف برنامج رَحلات السّعوديّة القَديم.. وما تمخَّض عَنه مِن مَشاكل..؟! إنَّ مَن يَعرف في أبجديّات المَطارات، يُدرك أنَّ الطَّائرات إذا وَصل مُعدَّل تأخيرها إلى 60%، فهَذا يَعني وجود «كَارثة».. نَعم كَارثة، ولكن مِن النَّوع الثَّقيل، مِثل «قيام حَرب أو زلزَال»، أو «عَتمَة سَوداء»، مِثلَما حَصل قَبل أشهر، فيمَا عُرف ب»السَّحابَة»..! عَلى المستوى الشَّخصي، أُجزم أنَّني تَأقلَمتُ مَع تَأخير «الخطوط السّعوديّة»، ولا أُبالغ إذا قُلت: إنَّ في مَكتبتي دُرجاً كَاملاً، مُخصَّصاً للكُتب التي أقرأها في المَطارات، أثناء تَأخير الرَّحلات أو تَأجيلها، لأنَّ أُذني أَلِفَت عِبارة «تَأسَف السّعوديّة»..! ومِن طَريف الذِّكريات، أنَّ أحد إخوَاني كَان مُسافراً؛ مِن الرِّياض إلى القَصيم، فأوصلته إلى مَطار الرِّياض، و«درعمت» -أو لِنَقُل أكملتُ مسيرتي- بسيّارتي التي كَانت «وَانيت عَراوي» -مُوديل قَديم-، وبسُرعة 100 كم/ السَّاعة إلى القَصيم، ولن يُصدِّق أحد أنَّني استقبلتُ أخي؛ بَعد وصُولي للقَصيم بَرًّا بثَلاث سَاعات، لأنَّ الرِّحلة تَأخَّرت..! حَسناً.. مَاذا بَقي..؟! بَقي القَول: إنَّ القَلَم وَصل لمَرحلة اليَأس، مِن إصلاح خطوطنا السّعوديّة، لذلك تَأقلَمَتُ مَعها، كَمَا يَتأقلم الأب مع ابنه «المَشلول».. وصَديقنا الكَاتِب الوَاعد «محمود صبَّاغ»، مَنح «الخطوط السّعوديّة» جَائزة «أسوأ نَاقل جَوي في العَالَم».. لذلك أصبحتُ أسأل كُلّ مَن يَصل مِن السَّفر -مِن أقرِبَائي أو أصدِقَائي- قَائلاً له: «بشِّرني، عَسى التَّأخير لَم يَكن طَويلاً».. لأنَّ هذه الجُملة أولى مِن القَول: «عَسى الطَّائرة أقلَعَت في مَوعدها».. والله الهَادي إلى سَواء السَّبيل..!.
[email protected]
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
أبلغ عن إشهار غير لائق