ميلاد.. والموت عشته كثر ما متّه سجّاد.. والمكرفون بذاكرة حافي ديك الضواحي (توحّد) في معزبته والمئذنه محبطه من جيرة الغافي أضحى غموض الزجاج وشاف ما شفته يا سادن السوق حاصرني من أطرافي طير أول الشيب ما تخفاك رفرفته بين الغبش وارتبش بلوى ومتعافي موجع حوار الغياب وكحل ملتفته تقرا شبيهي.. حضرت وغابت أوصافي عتيق في (معرض التلميع) ولبسته ثوبي.. ولا يتهم بالناقصه وافي لو عندي أجّد من هالثوب ما عفته والبشت لو صح لي لايق على اكتافي صوتك وصل يا جنوبية وظيفته طرقٍٍ شمالي لمثله غنوا اسلافي من سلم محظوظ واللي طاح ذا وقته ما لمت حالي ولا لاموني احلافي يوم القسا ما ندم حالي على بخته انا معزب نهار الجدب واللافي يوم المطر كل سيل أحب له نبته ما قلت يا ويل ذا الوادي من السافي يا اهل الملايين مجد الشعر مملكته بين الضلوع الجياع لمهجعٍ دافي من مطلعه عشق كلفني وشرفته لا أجمل بحوره وفا صوتي ومجدافي يا الصادق العذب هذا الكذب وازمنته غدران.. والمرجعيه نبعك الصافي