حسن الحاتم للدكتور سحاب وأكثر شئ يستفزني دراسات ومنتديات و ورش وهذي كلمة ورشة سمعتها من اذاعة الرياض تكررت عشرين مرة في برنامج اقتصادي اتابعه ، فعلا ناس فاضية ياحبيبي ناس جات بلدنا الدراسة الوحيدة اللي عندهم انو دي بلد خير ، بيع أي شي وربنا يبارك ، عندهم مبدأ سيدنا عبدالرحمن بن عوف : دلوني على السوق ، الورشة بستايل السعودية مكتب مكيف يعني ورشة لاتقطر عرق . أبو ناصر للجميلي كاتبنا عبدالله الجميلي جميل ما تكتبه وما تتطرق اليه في مقالاتك والحجاب هذا هو عنوان للمرأة المسلمة وعنوان للستر قد نختلف كمسلمين في طريقة حجاب نسائنا ولكن المسمى واحد ونقيضه التبرج والعري وفي اعتقادي اي لباس لايبين مفاتن المرأة هو ستر وحجاب لها ولا أرى في لبس عباءة الرأس اي مشكلة مادام الهدف هو الستر .. شكرا كاتبنا والشكر موصول لكاتبتنا البتول . زائر لحصة العون أحسنت اختي حصة كل ماذكرتيه اتفق معك وفي ملاحظتك له ولكني ازيد عليك بأني اقف عاجزاً عن الفهم فبالرغم من ظهور العديد من المشاكل وسوء الإدارة والفساد الا أن الأمر يستمر كما هو!! فما زالت الأمور كما هي ولا أجد تغيّراً واضحاً أملنا في الله كبير ثم في سمو أمير المنطقة الأمير الشاعر المميز أن يزيد من التشديد على مسؤولي الإدارات بالمنطقة فهم برأيي لديهم مربط الفرس .التوفيق للجميع أبوجمانة للدكتور الثبيتي كلام رائع و يدل على عقلية متوازنة تنظر بأفقية حيادية ، إن الاختلاف سنة كونية ، بعكس الخلاف الذي لا يرتكز على أساس من الحق فلا يثمر، أسطر اعجابي بالمقال بقوة ، وأتمنى لهذه الأصوات أن تعلو ، فلا حصانة لأحد ( كائنا من كان) من النقد الهادف و الهادئ و المنصف ، إذا أردنا التقدم. أبو محمد للبتول الهاشمية المفترض اننا لا نسمح لمن يريدنا ان ندخل في جدل حول دور كل من المرأة والرجل إذ كل منهما مكمل للآخر. وهناك تفضيل ذكره الله في القرآن الكريم لكل من الرجل والمرأة كلٌ في مجاله. وهناك القِوامة التي ذكرها الله تعالى، فلماذا نقع في هذا المنزلق!؟. يا أختي الكريمة، إن الواقعية في طرق الموضوع تساعد على التغلب على مواطن الخلل الفعلية وليس فتح الباب لاختلاق مشكلات هي في الأصل ليست مشكلة أو أنها مشكلة محدودة يمكن علاجها دون اتهام لكلا الطرفين. إن الكلمة أمانة يجب أن تسدّ منافذ الشياطين علينا. قارئ للدكتور درباس ليتك يادكتور .وضحت الطريقة. كيف يمكن أن نرتقى بالخدمات الصحية فى البلاد؟ هل بالقضاء على الفساد ؟ أم بوضع الأكفاء المخلصين فى الوظائف التى تليق بقدراتهم؟ أم بماذا ؟؟ ليتك توضح لنا نحن البسطاء من القراء..على قد عقولنا..كيف يمكن الوصول إلى هذه الخلطة السحرية؟ لاتكتب للوزارة ولا تخاطبها..فهى لاتريد أن تسمع ..وإلا كم كتب الكتّاب وصاح الناس واشتكى المنتظرون من المواطنين فى طوابير .. بينما يحصل بعض الوافدين لأن لهم واسطات من جماعاتهم فى بعض المستشفيات حين يسهلون لهم الدخول وإجراء العمليات والحصول على الأدوية التى يقال للمواطن إنها غير موجودة وعليه أن يشتريها من السوق. كيف ..وماهو الحل.فصّله لنا وأشرحه..يرحم والديك ..ووالدى المخلصين من ابناء الوطن. اللهم شاف مرضانا ..وأرحم موتانا الذين ماتوا ينتظرون دورهم فى السرا...أو السرى؟؟