اجبر الوضع الفني السيء لفريق كرة القدم بنادي أحد جميع الراغبين لترشيح انفسهم للادارة الاحدية الجديدة تأجيل ترشيحهم حتى الاطمئنان على فريق كرة القدم وضمان بقائه في دوري الاولى، خاصة بعد ان تعهد المشرف العام على اللعبة علي فودة بان فريقه بعدم هبوط الفريق، وهذا ما رآه حسب قوله من تصميم الجهاز الاداري والفني واللاعبين. وستكون المنافسة قوية وشريفة ونزيهة على كرسي الرئاسة حسب قول الرؤساء المرشحين وهم المخضرم عدنان شيرة والرئيس الحالي ايمن السيسي وعضو الشرف سعود الحربي وعضو الشرف تركي السهلي وهناك تحرك لبعض الرؤساء السابقين الذين فضلوا عدم ذكر اسمائهم حتى ساعة انفتاح الجمعية العمومية لاختيار الرئيس والاعضاء. وان كان لكل رئيس شروطه وخاصة في المجموعة القادمة معه في حدود خمسة اعضاء جدد لكل رئيس. ومعها طالب الرئيس المرشح سعود الحربي من اللجنة الثلاثية الحالية جدول مفصل عن الناحية المالية للنادي وما هو حجم العجز المالي للنادي بعد معرفة الايرادات والمصروفات ومعها يتكفل الرئيس القادم سواء كنت انا او غيري بتسديد العجز المالي وانا على اتم الاستعداد لتحمل اي عجز مالي للكيان الاحدي وسيكون دعما لا سلفة على النادي وفي حالة نجاح غيري برئاسة الكيان الاحدي سأظل داعما ومساندا لأي رئيس يعمل لمصلحة الكيان الاحدي فهذا النادي (والكلام للحربي) كبير في تاريخه كبير في انجازاته اكثر من نصف محبي الرياضة في طيبة الطيبة يربطهم بهذا النادي عشق قديم يصعب التنازل عنه. وبدوره تركي السهلي اكد بان خدمة هذا الكيان الكبير هو الهدف الاسمى لي ولغيري فان وفقت فسأبذل قصارى جهدي لهذه المهمة وان نجح غيري فسأظل محب ومشجع لهذا الكيان الكبير. فيما اكد الرئيس الحالي للجنة الثلاثية ايمن السيسي بان معظم الاحديين وانا منهم والكلام للسيسي نقدم مصلحة احد على مصالحنا الخاصة واطمئن الجماهير الاحدية بان كثرة المنافسين على كرسي الرئاسة دليل على كبر ناديهم وكبر شعبيته وسنعمل ونختار الاصلح باذن الله فيما يظل الرئيس الذهبي السابق عدنان شيرة اكثر رؤساء النادي وقوفاً مع جميع الادارات السابقة واكثر رئيس ينفذ ما يتعهد به. تظل المحاولات الشرفية بمشاركة بعض اعضاء الادارة الحالية قائمة للاستفادة الاكبر من جميع محبي نادي احد فالادارة يوجد فيها عدنان شيرة وايمن السيسي وسعود الحربي وجمال قطان ومحمد مصطفى النعمان وحامد رشيد وخالد حبش والدكتور ابو عظمة وتركي السهلي وعلي فودة وفائز عائش هي الادارة الاقدر على عودة توهج الكيان الاحدي بشرط التنازل عن المسميات البراقة طالما الهدف مصلحة الكيان الاحدي.