• تغيب عن حضور اللقاء كما كان مقررا وكيل الامانة للمشاريع والتعمير المهندس ابراهيم كتبخانه وهو ما اثار حفيظة الاهالي وزاد من استيائهم. • كان الاحتقان والتشنج باديا وبشكل جلي على الاهالي اثناء اللقاء تأكيداً على عمق معاناتهم. • انسحب الكثير من المواطنين مؤكدين عدم ثقتهم بما يسمعونه من تطمينات وتصريحات تعودوا على سماعها. • حاول عضو المجلس البلدي بسام اخضر اقناع الحضور بما يتم طرحه عليهم، الا ان ذلك لم يجد في تغيير قناعات الاهالي. • افتقد اللقاء الى التواجد الامني لحفظ النظام والانضباط داخل القاعة على الرغم من تنسيق المجلس البلدي مع شرطة السامر للحضور والمشاركة. • البحيرة والسد الاحترازي والمياه الجوفية كانت ابرز هواجس الاهالي الذين طالبوا بوضع حد لمعاناتهم معها. • حرص كل فرد من الاهالي على الحديث وايصال صوته للوفد ما ادى الى فوضى كلامية ومشادات في كثير من الاحيان. • تجمع الكثيرون حول المهندس عادل ميمش للحصول على اجابات مؤكدة عن حقيقة البحيرة وخطرها والسد الاحترازي وطريقة تصريف مياهه. • اقتنص المجلس البلدي اللقاء كفرصة لشرح مهامه وصلاحياته واعلان وسائل الاتصال به، الا ان ذلك قوبل بعدم المبالاة من الحضور. • رفض مدير المياه بالامانة المهندس عادل ميمش الرد على اسئلة الصحفيين عقب اللقاء، واحالهم الى المركز الاعلامي بالامانة للرد على اسئلتهم. • تم في نهاية اللقاء تكريم مالك قاعة الرفيدي للاحتفالات التي استضافت اللقاء مجانا.