قبْيَله .. والشعر أمير وين ما يحضر كبير لا لمع سيف المحورب تلها.. ما يستخير ** قبيلة والصوت صوتي من سمع ما يشتبه في نبرة اقبالي وفوتي ما اشبه التاسع من العشرة ولا ني مثل حادي المدى اللي ضعت به مغرور ما يومن بهادي سورة المنفى بكتابه فاتحه وآية بلادي في كتابي خاتمة طوّل عنادي صفّرت خضرا جهادي من ثلاثين وشتا والريح ملعبها بيوتي من ثلاثين ولظى والنار عشقي/ عشتروتي معركة ما اخترتها.. والصلح موتى اعترف والدرب لين الصلاح كايد اعترف وجهي حفيف الدين ف اغصان العوايد اعترف دمي قبيلة عيدها لا بد عايد جودها (معن) الموايد مجدها (كسرى) القلايد ما اجتمع كسرى ومعن الا بياقوتي وقوتي يا حيادي من التفاخر يا سكوتي ما يسير من دمه دمّي فلا يمشي.. يطير جناحين من السحاب وجناحين من الحرير بارقه في نجد عاشق والرعد غيرة عسير ** قبْيَله والعيد عيدي في ثياب الشعر ما يكفي بياض لمحو قيدي طالما غرس المدى نخل ونسا زعمي.. واكيدي: السهيلي والجدي نجمين والكوكب قصيدي لا قديم الا قديمي ولا جديد الا جديدي ما عظيم الا مداي.. وما حقير الا “رصيدي”! يا الصعود الى دمي هذا وريدي اقطعه واكتب على ايدي ما مثل جلدي حصير يذكر أول ما حفيت وينكر البرد الأخير سالفة جلدي تصير ف البلاده.. ف البلد.. ف الواهمين ان “المدد”.. سر النجاح اقطعه واكتب فدا لاهل العطالة والصلاح غربتي بالعمر “معنى” ما استراح في كنف جملة ولا حلق جناح بين شمس البرتقال وعتم الازرق نورس الغايات يغرق انقذه ويرد يشرق لا صدفت الحالمين اهل التمرد في مرايات التجرّد.. يلبسون الانشراح كل ظل بذنب يا شمس المباح الغسق شوك التجنّي.. والشفق ورد الجراح كل نجم بهم .. واحرار الصباح صوت حيّ علي الفلاح .. وصوت حيّ على الضمير