* الموقف الاتحادي الرسمي ممثلاً في إدارة النادي من الرئيس الأسبق طلعت لامي يعتبر معيباً بكل المقاييس.. ولا يليق أبداً بمن حقّق للنادي ثلاث بطولات في موسم واحد وأطلق عليها في حينها (ثلاثية القرن) وهو مَنْ وضع العميد على عتبات المجد والبطولات بعد سنوات طويلة عاشها في الظلام. هل يعقل بعد هذا أن يصفه رئيس النادي منصور البلوي بأنه (لا يفهم)..؟؟!! وهل تصل الجرأة المبتذلة بأن يُطلق عليه رئيس المركز الإعلامي لقب (رئيس الطباخين)؟!! وكل ذلك حدث لمجرد أن اللامي اختلف في وجهات النظر مع الإدارة. * الهجوم المقذع الذي تعرض له رئيس الاتحاد الأسبق (طلعت لامي) من رئيس النادي والأقلام الصحفية المتحلقة حوله يؤكَّد أن موقف هذا الرئيس ومعه كتيبة الأقلام (المأجورة) العدائي من الآخرين لم يكن بسبب اختلاف في الميول أو دفاعاً عن النادي الذي ينتمون إليه ولكنه دفاع عن ممارسات الرئيس. فبعيد عن الإساءات والبذاءات التي يتعرض لها الآخرون من ذوي الميول المختلفة.. فماذا نسمي ما يتعرض له رئيس النادي الأسبق (طلعت لامي) وعضو شرفه (سالم بن محفوظ) وشرفيين آخرين من إساءات تجاوزت كل حدود الأدب واللياقة. * المدرب الوطني خالد القروني (مدرب النصر السابق) انضم للفئة التي تتوقَّع فشلاً ذريعاً للاعب البرازيلي دي نيلسون مع النصر.. ومع ذلك يبقى الحكم النهائي للملعب. * المستوى الهزيل الذي ظهر به الفريق الاتفاقي في مواجهته مع غريمه ومنافسه التقليدي القادسية كان مفاجئاً لكل المتابعين، حيث استحق الهزيمة وكان يمكن أن تكون بعدد كبير من الأهداف لولا رعونة وتهاون مهاجمي القادسية. في حين كان لاعبو الاتفاق غائبين عن أجواء المباراة وبالأخص هداف الفريق صالح بشير الذي كان عالة على الفريق وقتل كل مبادراته الهجومية. * قدَّم الفريق النصراوي لوحة فنية جميلة ورائعة أمام العقارية الجيبوتي ونصب بقيادة مهاجمه الدولي سعد الحارثي سيركاً في المرمى الجيبوتي أطرب الجمهور النصراوي المتعطش لمثل هذه الانتصارات. * بعد الإنجاز الذي حققه المدرب الوطني القدير عبدالعزيز الخالد بقيادته منتخب ذوي الاحتياجات الخاصة للفوز بكأس العالم هل يجد هذا المدرب موقعاً له في منتخبات المملكة التي باتت شبه موقوفة على أسماء معينة ومحددة استنفدت كل ما لديها ولم تعد تقدم جديداً. * توقّع نجم النصر السابق (فهد الهريفي) ألا يحقق النصر بطولة قبل ثلاث سنوات من الآن.