ابتسم الحظ ومن رسالة واحدة لمرزوق نوران الرشيدي من خلال فوزه بجائزة الجزيرة الكبرى (السيارة)، وبهذه المناسبة تحدث الرشيدي ل (الجزيرة) قائلاً: شاركت بالمسابقة برسالة واحدة فقط وكنت متوقعاً الفوز، وقد دفعني لذلك ابن جاري الشاب عبدالمجيد بن عايض الحربي الذي حثني على المشاركة، وبدوري أنا قبل أن أعلم بفوزي أكدت له أنني في حالة فوزي سوف لن أنسى نصيبه من الجائزة وأنا ملتزم بذلك الوعد. وأجاب الرشيدي على سؤال الجزيرة من خلال اطلاعه المستمر على الإعلانات المصاحبة للمسابقة. وعن مصير الجائزة أكد أنه لم يحدده حتى الآن. وقد ذكر الفائز أنه مطلع على الجزيرة ومتابع لها منذ قرابة عشر سنوات. وفي نهاية حديثه قدم شكره ل (الجزيرة) والقائمين على المسابقة للمصداقية والنزاهة.