صباح الخير.. ومرحباً بكم.. وكل عام وأنتم في اتم صحة وسعادة! (أخوكم!) هذا النهار.. مثل (اللي) يقول: (اللي ما يعرف الصقر يشويه!). هذا.. ما أشعر به - تماما - وأنا أجلس خلف (مقود) هذه الزاوية - التي لا تخصني - (أفرفر في لواليبها) مع اقتناع مسبق بعدم اجادتي لقيادتها كما يفعل استاذي الجليل/ صالح العجروش.. فليس لي صولات كصولاته.. ولا جولات كجولاته.. لذا.. فأرجوكم (التطنيش) غير مؤاخذين (أخوكم).. إذا جاء طبيخه (شايطا) أو (تجشم) عددا من اشارات المرور. وبمناسبة المرور.. واشاراته.. لنتحدث قليلا.. أحسب ان احدا لا يخالفني في مدى تطور وفائدة اشارات المرور الجديدة.. التي تقطع على أي (سواق) فرصة اللف والدوران أو القاء اللوم على تلك (اللمبة) أو ذلك العمود.. او هذه السيارة (اللي خطمت عليّ والخط لي!). فقط أحبذ تذكير المسؤولين في إدارة المرور والنجدة بالأمن العام بضرورة توافر (الصيانة) كعامل هام لبقاء وتطور نظام (ضوئي) ملموس.. لهذه الاشارات.. الدقيقة.. حقا. مجرد تذكرة!!. ** رسالة من صديق: تلقيت رسالتك يا أخي عبدالعزيز بن عوشن.. ولا أملك إلا ان اشكرك جزيلا على شعورك نحو هذه الجريدة. ونحوي شخصيا.. ويسرني ان انشر فيما يلي ملحوظتك: صدق وصدق وصدق صدق: ان المئات من المشتركين في الهاتف الآلي الذين انتقلوا الى محلة القرى الواقعة جنوب معهدي النور والدراسات التكميلية تقدموا منذ سنتين بطلب نقل هواتفهم الى مساكنهم ورغم مضي هذه المدة الطويلة ورغم ان هذه المحلة مغطاة بشبكة هاتفية لم يتحقق مطلبهم بعد. و..بعد: (الاصابع مو سوا) سلطان البادي: بالنيابة