إيه يا نايف.. اللي نايفٍ حيل.. حيل كل رجل أمن يبذل من غلاك جهده لو تبي كل وادي من دمانا يسيل كل واحد مسك عرق أبهره وفصده في هذين البيتين يختصر الشاعر القدير لافي بن حمود الغيداني شعور رجال الأمن الأشاوس تجاه رجل الأمن الأول سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية. وكذلك في أبيات أخرى يشيد بشجاعة رجال أمننا الأبطال عامة.. ورجال قوات الأمن الخاصة تحديداً على ما أبدوه من شجاعة فائقة في كل الأحداث.. وبالذات أحداث محافظة الرس. قالوا ابلاء بلاءً حسن واشفا الغليل صيرمي ما أسطا من قلبه إلا يده قلت هذا الحصان ابن الحصان الأصيل خلد اسمه بفعله.. والإعجاب حصده من رجالٍ مداهم بالمواقف طويل مع موحد شعوب المملكة وولده الرحيلي.. نسي سكرات يوم الرحيل وأرخص الروح لأجل بلده وأهل بلده صايج الراس ما فكر بحي.. وقتيل كل ما فلوا إعداه الحصار اعقده لُقب الوحش.. وأظنه بحقه قليل واحدٍ لو يشوف الموت شوف إقصده دون حق الوطن ما يعرف المستحيل ينطح الجبّخان المشتعل بجسده استمال القلوب اللي ما تعرف تميل كنه اللي لاهاش وشاش طاش زبده اشكره.. واشكر ازملاه شكر جزيل جعل غاليه يبطي ووطنه ما فقده يا وطنا على الشدات صبرٍ جميل يوم ربي نكب بعض البشر وقرده والله انا عيالك بالمصاب الجليل كلنا في لزومك جندٍ مجنده الرصاص اللي لصوت أمهاته عويل نعطي نحورنا ديمومته وبرده تحت راية هل العوجا حماة الدخيل بشر الموت فينا.. والقبر.. ولحده ايه يانايف.. اللي نايفٍ حيل حيل كل رجل أمن يبذل من غلاك جهده لو تبي كل وادي من دمانا يسيل كل واحد مسك عرق (أبهره) وفصده الأمن بقيادتك.. بعز ماله مثيل واللهم زده عز اللهم زده واللهم أهدنا إلى سواء السبيل واللهم بنا من راد كيداً كده