القناة المارقة أو ما يسمى بقناة الإصلاح والإصلاح منها براء ومن عليها قامت في هذا الاسبوع بالزج باسم والدي زوراً وبهتاناً في قوائمها التي يطلقون عليها (معارضة) وقد نفى والدي أطال الله في عمره في تصريح لجريدة الجزيرة هذه الخرافات فكانت هذه القصيدة: قناة (الافساد) مرتع خصب للمفسدين سفاهةٍ كلها واللي عليها سفيه تجاوزت حدها واوذت لها مسلمين ثلثينهم ما سمع عنها ولا عن (فقيه) تخطف اسما الاوادم من يسار ويمين وتضيف للقائمة وتبث ما تهتويه تبث والناس للي بثته منكرين الا ضعيف الارادة بالثمن تشتريه لا عقل لا دين لا ملة لا منطق حسين اسلوب مكشوف لا يمكن يفوت النبيه قولولها واكدوها ما لنا بيعتين ما كانوا اجدادنا عليه حنا عليه وقولولها بيننا ما يوجد معارضين في ظل راية فهد حد الوطن نحتميه الصف واحد وحنا للعهد حافظين والزعزعه ما تهز اللي ضميره نزيه تضليلها ما يزيد إلا ثبات ويقين حيث إن ما فيهم الله يبتليهم فقيه الناس بعقولها يا زمرة الخارجين عن طاعة الحاكم اللي كل شعبه يبيه الشعب واللي يقود الشعب حاجب وعين ابرك شعوب البسيطه حاكمه منه فيه الله يحفظه ويحفظ قبلة المسلمين آمين يا واحدٍ كل البشر ترتجيه