هذه القصيدة مهداة إلى الأمير الوليد بن طلال حفظه الله ورعاه المملكة فاقت على كل بنيان بسلوبها في وضعها في بناها حازت معالمها جميلات لاتقان تسر عين اللي بعطفه رعاها صخر لها جهد نشوفه بالاعيان جهد الوليد اللي بجهدها حضاها واليوم تتشرف بشوفة كحيلان في شوف عبدالله تزايد بهاها وبشوف سلطان المكارم وسلمان تباشرت ها المملكة في حلاها وغنت طوارق الشعر عذب الألحان في جيت اللي حامين أحماها آل السعود مطوعة كل فسقان لا كبرت الهجا ودارت رحاها هم عزنا في كل ساحة وميدان هم ظلنا من بعد رافع سماها والله يقطع فاسق وخوان والحيه الرقطا تموت بلاها حنا لكم جند ومعاضيد واخوان وانقدم الروح العزيزه فداها في ظل أبو فيصل تري شانها شان المملكة عز النفوس رضاها