لقد كان لوفاة سمو الأمير أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز أثر كبير في نفوس كل الذين عرفوا سموه، فقد امتاز - رحمه الله - بالسيرة العطرة، وحبه للخير، فقد كان عطوفاً، رحيماً، وكريماً طوال حياته، كما كان كذلك مع الأطفال الأيتام والمعاقين. عزاؤنا الوحيد هو أننا جميعاً سائرون في نفس الطريق. عزاء خاص لوالد الفقيد أميرنا المحبوب سلمان بن عبدالعزيز ولوالدة وأشقاء الفقيد وليسمح لي سمو الأمير سلمان بهذه الأبيات التي جاشت بها نفسي حزناً على فراق سموه: لا تبك يا سلمان فقدر الله حدث وما شاء كان فهد وأحمد إن شاء الله في جنة الجنان عام بعد عام؟؟ وفي كل وقت نفقد إنساناً فكل من عليها فان رحل فهد وأحمد