سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
أندية الأولى تنتظر هدية أمير الشباب بزيادة فرق الدوري دوري الأولى بحاجة إلى اثني عشر نادياً مثل الممتاز القرار سيبقي الحزم والعروبة ويعيد البسمة لأبناء الرس والجوف
جاءت هدية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم بزيادة أندية الدرجة الثانية إلى عشرة أندية هدية الموسم من سموه لأبنائه المشاركين في دوري أندية الدرجة الثانية الذين عبَّروا عن شكرهم الجزيل لسموه على هذه المكرمة التي تصب في مصلحة الكرة السعودية.. القرار الأخير لسموه بزيادة أندية الدرجة الثانية جعل الآمال والتطلعات لدى أندية الدرجة الأولى تبحث عن قرار آخر من سموه لتكون مكرمة أخرى وهدية أكبر لدوري أندية الدرجة الأولى لكرة القدم حيث أن دوري الدرجة الأولى الذي يشارك فيه عشرة أندية قد أصبح بحاجة شديدة لزيادة الفرق المشاركة فيه من عشرة أندية إلى اثني عشر نادياً اعتباراً من الموسم الرياضي القادم.. فدوري الدرجة الأولى الذي يعتبر الدوري الأكثر اثارة وندية وتنافساً والذي جعله يتفوق على مسابقات الدوري الممتاز في بعض الدول العربية من حيث الاثارة والمتابعة الجماهيرية بات بحاجة بزيادة الأندية المشاركة فيه لخدمة الرياضة السعودية التي تعتلي القمة العربية والسعودية وهذا كان ناتجاً من خلال حرص وجهود صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد وسمو نائبه الأمير نواف بن فيصل اللذين يحرصان دائماً حفظهما الله على رفع مستوى الكرة السعودية والارتقاء بالمسابقات المحلية إلى الأفضل دائماً كونها تصب في مصلحة المنتخبات والكرة السعودية.. ومن خلال ذلك ومن خلال تقبل سموهما الكريمين لكل الاقتراحات والآراء المقدمة من أبنائهم الرياضيين لكل ما من شأنه تطور الكرة السعودية من حسن إلى أحسن ف«الجزيرة» عبر صفحاتها الرياضية تنقل لسموهما «حفظهما الله» أماني ورغبات الرياضيين بزيادة أندية الدرجة الأولى من عشرة أندية إلى اثني عشر ناديا اعتباراً من الموسم الرياضي القادم بحيث يلغي هبوط ناديي الحزم والعروبة وبقائهما ضمن أندية الدرجة الأولى لكرة القدم في الموسم القادم والذي سيكون هدية سموهما الكريمين لجماهير ولاعبي وأعضاء شرف ناديي الحزم والعروبة خصوصاً وأبناء الرسوالجوف عموماً بالاضافة هدية لمنسوبي الدرجة الأولى الذين ينتظرون هذا القرار على أحر من الجمر لأنه سيكون دافعاً لهم للتطور والابداع وزيادة المنافسة في الموسم القادم.. حول هذا الاقتراح تحدث ل«الجزيرة» عدد من رؤساء الأندية وعبروا عن أمنياتهم الكبيرة بذلك.. القرار يتيح الفرصة للبروز رئيس النادي العربي بعنيزة الأستاذ فهد الوهيبي قال: إن التطور الذي تشهده الرياضة السعودية يحتاج إلى تطور المسابقات الرياضية.. وزيادة فرق أندية الدرجة الأولى إلى اثني عشر نادياً ليعادل الدوري الممتاز بات أمراً ضرورياً من أجل اتاحة الفرصة للكثير من الأندية للبروز وتقديم نجومها لخدمة الرياضة السعودية فوجود اثني عشر نادياً سيكون له مردود في اثراء التنافس بين الأندية وزيادة الاحتكاك وبالتالي تطور المستوى الذي ينعكس ايجاباً على الكرة السعودية وأتمنى من كل قلبي أن يقر الموسم القادم مشاركة اثني عشر نادياً في الدرجة الأولى بحيث يستمر الهابطان الحزم والعروبة ضمن فرق الدوري إلى جانب الصاعدين من الثانية والهابطين من الممتاز. الزيادة ضرورية لمجاراة الممتاز أما رئيس نادي العروبة في الجوف الاستاذ سيهان السيهان فقال: ان الخطوة الموفقة التي اتخذها اتحاد كرة القدم بزيادة أندية الدرجة الثانية خطوة كبيرة وايجابية وأتمنى أن يشمل القرار أيضاً دوري أندية الدرجة الأولى بزيادة الفرق المشاركة إلى اثني عشر نادياً لأن دوري الدرجة الأولى الآن أصبح بحاجة إلى زيادة الأندية ليجاري الدوري الممتاز ولتزيد الاثارة والتنافس وهو الأمر الذي يبحث عنه المسؤولين عن رياضتنا السعودية.. ولو نظرنا إلى الدوري الانجليزي مثلاً نشاهد الكم الكبير من الأندية المشاركة في دوري الأولى والثانية والثالثة لأن مشاركة أكبر عدد من الأندية يعطي الفرصة لأندية في الظلام للظهور وتقديم نجومها لخدمة الرياضة السعودية التي أصبحت الأولى عربياً وآسيوياً بفضل الله ثم بفضل ما تقدمه حكومتنا الرشيدة والرئاسة العامة لرعاية الشباب ولذلك يجب أن نحافظ على هذه القمة التي وصلنا لها بتطوير المسابقات المحلية لاثراء التنافس وابراز الأندية وننتظر على أحر من الجمر مكرمة الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير سلطان بن فهد «حفظه الله» على اقرار ذلك في القريب العاجل بإذن الله تعالى.. اثنا عشر نادياً تعني المزيد من الاحتكاك والقوة الأستاذ قحطان الفهاد رئيس نادي التعاون بالانابة قال: إن زيادة أندية الدرجة الأولى أصبح واقعاً حتمياً نحتاجه في هذا الوقت مع تطور الرياضة السعودية التي هي بحاجة إلى المزيد من الاحتكاك والمباريات في المسابقات المحلية لأنها ستؤدي إلى ابراز النجوم الذين يخدمون منتخباتنا الوطنية والعديد من أندية الظل تملك الكثير من هؤلاء النجوم الذين ينتظرون ارتفاع أنديتهم وظهورها في المسابقات المحلية كون دوري المناطق يخفي تلك المستويات الكبيرة التي يملكها هؤلاء.. ومن هنا فزيادة فرق أندية الدرجة الأولى إلى اثني عشر نادياً سيكون له فائدة كبيرة وثماراً منتظرة لتطور الكرة السعودية وكلي أمل في الله ثم في المسؤولين في الرئاسة العامة لرعاية الشباب وعلى رأسهم الرئيس العام صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل في دراسة هذا الأمر في الفترة القريبة واقراره اعتباراً من مسابقات الموسم الرياضي القادم. وأيضاً نحتاج لمربع ذهبي أما رئيس نادي سدوس الأستاذ خالد المعمر فقال: ان دوري أندية الدرجة الأولى دوري قوي ومثير ولا يقل بأي حال من الأحوال عن الدوري الممتاز.. وهذه القوة في الممتاز والمتمثلة بمشاركة اثني عشر نادياً يجب أن يكون لها مثيل في دوري أندية الدرجة الأولى.. فدوري الدرجة الأولى بحاجة فعلاً إلى تطوير في نظامه والذي سيكون بداية في زيادة الفرق إلى اثني عشر نادياً وكذلك اقرار مربع ذهبي للصعود ومربع ذهبي للهبوط لأن ذلك سيزيد التنافس وسيصبغ الاثارة على جميع مباريات الدوري منذ الجولة الأولى وحتى الأخيرة فالكل سيلعب بقوة وسيقدم ما لديه وهذا سيؤدي إلى تقديم مستويات كبيرة وبروز عدد كبير من اللاعبين الذين يزخر بهم دوري أندية الدرجة الأولى وهنا ستصب الفائدة الأكبر على مصلحة الرياضة السعودية التي نفخر ونتفاخر بأنها تعتلي قمة الهرم العربي والآسيوي وهذا نتيجة لتطور المستوى الداخلي وفق الخطط المدروسة من قبل الرئاسة العامة لرعاية الشباب.. واختتم الأستاذ خالد المعمر رئيس نادي سدوس حديثه قائلاً: اننا نعقد آمالاً كبيرة في أن يلبي اتحاد كرة القدم أمنيات الرياضيين بزيادة عدد أندية الدرجة الأولى من عشرة أندية مشاركة إلى اثني عشر ناديا اعتباراً من الموسم الرياضي القادم.. من الظلم أن يفقد دوري الأولى الحزم والعروبة الأستاذ عبدالله التمامي رئيس نادي الجبلين الصاعد حديثاً إلى دوري أندية الدرجة الأولى لكرة القدم قال: إنني ومن كل قلبي اتمنى اقرار زيادة أندية الدرجة الأولى لكرة القدم اعتباراً من الموسم القادم لعدة اعتبارات أولها بقاء فريقي الحزم والعروبة والغاء هبوطهما لأنه من الظلم أن يفقد دوري الدرجة الأولى ناديين مثلهما فهما نكهة للدوري وقوة جماهيرية لا يستهان بها.. وزيادة فرق الدوري إلى اثني عشر ناديا سيتيح الفرصة لهذين الناديين بالاستمرار في دوري الأولى في الموسم القادم.. ثانياً زيادة أندية الدرجة الأولى معناه زيادة عدد المباريات لكل فريق مما يعني المزيد من الاحتكاك وهذا يعتبر نقطة ايجابية لتطور مستوى الفرق المشاركة وهذا التطور سيصب أولاً وأخيراً في مصلحة الرياضة السعودية ولذلك فقرار زيادة أندية الأولى أصبح أمراً ضرورياً في هذا الوقت لنواكب التطور الرياضي السعودي المشرف.. أبناء الرس ينتظرون هدية سموه رئيس نادي الحزم عبر عن امنياته القلبية بأن يقر الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب بزيادة أندية الدرجة الأولى لكرة القدم إلى اثني عشر نادياً والغاء الهبوط ليكون هدية سموه لأندية الدرجة الأولى ولناديي الحزم والعروبة اللذين أجبرتهما الظروف على الهبوط بسبب الاصابات وغيرها ورغم أنهما ناديان يمثلان قوة لأندية الدرجة الأولى بمستوياتهما الفنية وجماهيرهما والهبوط الذي وصل لن يجبره سوى وقفة سمو سيدي الرئيس العام لرعاية الشباب بزيادة أندية الدرجة الأولى إلى اثني عشر نادياً والغاء الهبوط وهذا سيدفعنا نحن شخصياً إلى التخطيط من الآن للابداع والتألق في الموسم الرياضي القادم خاصة وأن فريقنا ولله الحمد يملك لاعبين قادرين على المنافسة متى ما كانت الظروف مواتية لذلك.. واختتم رئيس نادي الحزم حديثه قائلاً: إنني وكافة منسوبي نادي الحزم من جماهير ولاعبين وأعضاء شرف ننتظر القرار المفرح والذي ان حدث فلن ننساه أبداً وسيكون هدية سموه لأبناء الرسوالجوف ولكل أندية الدرجة الأولى لكرة القدم.. زيادة الثانية فرحة تنتظر إكمالها بزيادة الأولى رئيس نادي هجر الصاعد حديثاً إلى دوري الدرجة الأولى الأستاذ محمد الثاني قال ان الرئاسة العامة لرعاية الشباب دائماً وأبداً تبحث عن تطور الرياضة السعودية وتألقها في المحافل العالمية.. وتفوق الرياضة السعودية حالياً على مستوى العرب وآسيا لم يأت إلا من خلال التخطيط الكبير والجهود الواضحة لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد وسمو نائبه الأمير نواف بن فيصل اللذين بذلا ومازالا يبذلان الكثير والكثير لايصال الرياضة السعودية إلى أعلى المراتب عالمياً.. ومن هنا جاء القرار المفرح مؤخراً بزيادة أندية الدرجة الثانية دليلاً كبيراً على التخطيط وللرئاسة العامة لتطور مستوى المسابقات المحلية وهو خبر مفرح للغاية وسيؤتي ثماره قريباً ونتمنى أن تكتمل الفرحة باصدار قرار آخر بزيادة أندية الدرجة الأولى إلى اثني عشر نادياً لأن دوري الدرجة الأولى أصبح في حاجة ماسة لزيادة أنديته المشاركة أسوة بالدوري الممتاز ولمنح الدوري مزيداً من القوة والاثارة وأعتقد أن المسؤولين في الاتحاد السعودي لكرة القدم يدركون هذا الشيء ولذلك سننتظر في الأيام القادمة هذا القرار الذي سيجعل دوري الأولى في الموسم القادم سيظهر بشكل آخر وجديد.. قوة دوري الأولى تحتاج للزيادة أيضاً رئيس نادي الرائد المهندس أحمد العبودي قال: إن دوري الدرجة الأولى دوري قوي ومثير والكل يدرك ذلك من خلال المتابعة الإعلامية والجماهيرية له.. وزيادة أندية الأولى إلى اثني عشر نادياً ان حدثت فهي ستجعل القوة والاثارة ستزداد اضعافاً مضاعفة عن ما كنا نراه في المواسم السابقة.. وسيكون لها فوائد جمة للأندية المشاركة خصوصاً وللرياضة السعودية عموماً فهي ستزيد التنافس وتزيد الاحتكاك وتزيد الاثارة وهذا سيبرز أكثر من نادي وظهور نجوم جدد لخدمة الكرة السعودية في المنتخبات التي تمثل الوطن.. وأعتقد أن المسؤولين في الاتحاد السعودي لكرةا لقدم وعلى رأسهم صاحب السمو الملكي الأمير سلطان الرئيس العام لرعاية الشباب لديهم النظرة الثاقبة في ما من شأنه تطور الكرة السعودية ولا أشك اطلاقاً أن هناك خططاً لزيادة أندية الدرجة الأولى لذلك فنحن كلنا أمل في أن يصدر قرار قريباً بزيادة أندية الدرجة الأولى إلى اثني عشر نادياً والذي سيكون هدية العام الجديد لفرق الأولى من قبل سموه الكريم.. اللاعب السعودي هو المستفيد الأستاذ سليمان أبا الخيل عضو الاتحاد السعودي سابقاً وعضو اللجنة الأولمبية السعودية قال: ان زيادة أندية الدرجة الأولى إلى اثني عشر نادياً أصبح بالفعل أمراً مطلوباً في الوقت الحاضر فالدوري منذ اقراره وهو بعشرة أندية وأصبح الآن يحتاج إلى زيادة فرقه إلى اثني عشر نادياً لأن ذلك سيتيح الفرصة لأندية المملكة بالظهور من الظل إلى الضوء فنحن ولله الحمد نملك حوالي 150 نادياً لا يشارك منها سوى ثلاثين نادياً في المسابقات المحلية وزيادة أندية الدرجة الثانية الذي أقر مؤخراً مع زيادة أندية الدرجة الأولى الذي نتمناه يعني اتاحة الفرصة لأربعة أندية جديدة للظهور في دوري المناطق إلى المسابقات المحلية وهذا سيصب في مصلحة الرياضة السعودية حيث سيساعد على قوة المسابقات المحلية بزيادة الاحتكاك وزيادة عدد المباريات وسيكون المستفيد منها اللاعب المشارك الذي سيتطور مستواه من حسن إلى أحسن ومن هنا ستكشف الكرة السعودية عن مواهب جديدة كانت مختفية في الظل.. واختتم الأستاذ سليمان أبا الخيل حديثه قائلاً: اننا رقعة من مملكتنا الحبيبة ننتظر مكرمة سيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بزيادة أندية الدرجة الأولى إلى اثني عشر نادياً.