انتقل إلى رحمة الله تعالى ظهر أمس السبت الشيخ إبراهيم بن محمد الخنيزان إثر نوبة قلبية. وسيصلى عليه بعد صلاة عصر اليوم الأحد بجامع البابطين شمال الرياض وسيوارى جثمانه الثرى في مقبرة الشمال. ويتقبل العزاء في منزله الكائن بحي الورود بعد صلاة العصر حتى أذان العشاء. و(الجزيرة) التي آلمها النبأ تتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أبناء وبنات الفقيد وتخص بالعزاء ابنه عبد العزيز الخنيزان وذويه كافة، سائلين الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.{إنا لله وإنا إليه راجعون}.