وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى الجمهورية التونسية الشقيقة في زيارة رسمية، تلبية للدعوة الموجهة لمقامه الكريم من أخيه فخامة الرئيس الباجي قائد السبسي رئيس الجمهورية التونسية، كما يرأس - رعاه الله - وفد المملكة في اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الثلاثين. ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين، كان في مقدمة مستقبليه - رعاه الله - بالمطار الرئاسي في العاصمة تونس، فخامة الرئيس الباجي قائد السبسي رئيس الجمهورية التونسية. وقد أجريت لخادم الحرمين الشريفين مراسم استقبال رسمية، حيث عزف السلامان الملكي السعودي والوطني التونسي. بعد ذلك، صافح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - مستقبليه، دولة رئيس الحكومة بالجمهورية التونسية يوسف الشاهد، والوزراء في الحكومة التونسية، فيما صافح فخامة الرئيس التونسي أصحاب السمو الأمراء والمعالي الوزراء أعضاء الوفدين المرافق والرسمي لخادم الحرمين الشريفين. كما كان في استقبال الملك المفدى سفير خادم الحرمين الشريفين لدى تونس محمد بن محمود العلي، ومديرو المكاتب والملحقيات بالسفارة. عقب ذلك، توجه خادم الحرمين الشريفين يصحبه فخامة الرئيس التونسي في موكب رسمي إلى المقر المعد لإقامة خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله -. وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين كل من صاحب السمو الأمير خالد بن فهد بن خالد، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن سعود بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن تركي بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز. ويضم الوفد الرسمي لخادم الحرمين الشريفين، كلاً من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي وزير الخارجية الدكتور إبراهيم بن عبدالعزيز العساف، ومعالي وزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد بن عبدالله القصبي، ومعالي وزير المالية الأستاذ محمد بن عبدالله الجدعان، ومعالي وزير الإعلام الأستاذ تركي بن عبدالله الشبانة. كما يضم الوفد المرافق لخادم الحرمين الشريفين كلاً من، معالي رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ومعالي رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ حازم بن مصطفى زقزوق، ومعالي نائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ عقلا بن علي العقلا، ومعالي نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية الأستاذ فهد بن عبدالله العسكر، ومعالي مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم، ومعالي رئيس الحرس الملكي الفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري، ومعالي وزير الدولة لشؤون الدول الإفريقية الأستاذ أحمد بن عبدالعزيز قطان. وكان قد غادر بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بعد ظهر أمس متوجهاً إلى الجمهورية التونسية الشقيقة في زيارة رسمية تلبية للدعوة الموجهة لمقامه الكريم من أخيه فخامة الرئيس الباجي قائد السبسي رئيس الجمهورية التونسية، كما يرأس - رعاه الله - وفد المملكة في اجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الثلاثين. وكان في وداع خادم الحرمين الشريفين بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية، صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن العبدالله الفيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن مساعد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن محمد بن عبدالعزيز بن سعود، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن سعود الكبير، وصاحب السمو الأمير متعب بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن مشاري بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير الدكتور مشعل بن عبدالله بن مساعد، وصاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الأمير خالد بن سعود بن خالد المستشار في الديوان الملكي، وصاحب السمو الأمير سعد بن عبدالله بن مساعد، وصاحب السمو الأمير خالد بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير الدكتور نايف بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير منصور بن ثنيان بن محمد، وصاحب السمو الأمير تركي بن سعد بن سعود، وصاحب السمو الأمير محمد بن متعب بن ثنيان، وصاحب السمو الأمير مشعل بن متعب بن ثنيان، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن مقرن بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير بندر بن فيصل بن بندر بن عبدالعزيز مساعد رئيس الاستخبارات العامة، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فيصل بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبدالرحمن الفيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن متعب بن ثنيان، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن عبدالرحمن الكبير، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فيصل بن بندر بن خالد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فوازبن بندر بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن محمد بن متعب، وصاحب السمو الأمير عبدالعزيز بن منصور بن ثنيان، وأصحاب الفضيلة والمعالي الوزراء، وقادة القطاعات العسكرية. وعند سلم الطائرة، كان في وداع خادم الحرمين الشريفين - رعاه الله - صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز.