وكل ما نريده منها هو الاستمرار والمحافظة على قوة مادتها. وأيضًا أتمنى أن يقل حجم المواد الثابتة وأعني الأعمدة الثابتة للكتاب في مقابل زيادة المساحة المخصصة للمتابعات النقدية للدواوين الشعرية والقصص القصيرة والروايات والكتب النقدية. لأن هذا الجانب جزء مهم من مهمات الصحافة الثقافية وهو الذي ينعش الحركة الثقافية والأدبية ويبث فيها الروح والحياة. ** ** - د. حسن حجاب الحازمي