يحتفل فندق ومنتجع الريتز-كارلتون البحرين هذه السنة بعشرين عاما من الذكريات. ولا شكّ في أن هذه السنوات من خدمة سيدات وسادة الريتز-كارلتون المميزة، تعزز الروابط العاطفية بين الفندق ضيوفه الذين لا ينفكون يعودون إليه مراراً وتكراراً من البحرين والدول المجاورة. وعلى مدى السنوات العشرين المنصرمة، أثار الريتز-كارلتون البحرين اهتمام العائلة المالكة، وكبار الشخصيات، وأصحاب المؤسسات، والعائلات، وموظفي الحكومة، ورجال الأعمال على حد سواء. أما القاسم المشترك الذي يرسخ التجربة المميزة للفندق، فهو التزام سيدات وسادة الريتز-كارلتون، والذين عملوا بجهد على مدى عقدين لتقديم لحظات رائعة جعلت من الفندق الخيار الأول للمسافرين بغرض العمل أو السياحة أو المؤتمرات والاجتماعات أو حفلات الزفاف. وفي هذا الإطار، يروي بعض صانعي الذكريات في فندق ومنتجع الريتز-كارلتون البحرين أبرز ذكرياتهم: فلورين، مشرفة على ردهة اللوبي - لطالما كانت فلورين بسمة اللوبي والروح الحية فيه لأكثر من عشر سنوات، فاهتمامها والتزامها قاداها لتصبح مشرفة على أحد أكثر الأماكن ازدحاماً وفخامة وتقول :»عندما يصل الضيوف إلى ردهة اللوبي ينتابني الشعور نفسه الذي أحس به عندما يزورني العائلة والأصدقاء في المنزل. فأشعر بضرورة الترحيب والاهتمام بهم، فسواء جاؤوا بحثاً عن الاسترخاء، أو لحضور اجتماع أو للاستمتاع بإطلالة الفندق الرائعة، لا بد أن نستمع إلى طلباتهم وأن نلبيها». وبدوره علق كريستيان زادونيلا، مدير عام الفندق: «نود أن نوجه كل الشكر والتقدير لضيوفنا الأوفياء الذين أتاحوا لنا أن نكون جزءاً من تجربتهم.»