سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المملكة حققت قفزات متسارعة في التنمية الاقتصادية والتطور الحضاري خادم الحرمين يكرّس نهجاً اقتصادياً واعياً يجابه التحديات .. رجال أعمال بمناسبة اليوم الوطني ال(84):
أعرب عددٌ من رجال الأعمال في منطقة الرياض عن فخرهم واعتزازهم بحلول الذكرى ال 84 لليوم الوطني للمملكة، وقالوا إنها مناسبة وطنية عظيمة توحدت فيها المملكة على يد الملك المؤسس عبد العزيز بن عبد الرحمن - طيّب الله ثراه - في كيان واحد، وتأسست المملكة على هدى من كتاب الله وسنة رسوله، وتواصلت مسيرة بنائها وتطورها عبر الحقب التاريخية المختلفة وفقاً لرؤية ثاقبة وضع المؤسس أساسها وسار على دربه أبناؤه الملوك والأمراء، وكانت حصيلة كل هذا الجهد أن غدت المملكة من الدول الأكثر نمواً وتطوراً ورُقياً اقتصادياً واجتماعياً في المنطقة. وقال عددٌ من أعضاء مجلس إدارة غرفة الرياض بهذه المناسبة إن تجربة المملكة التنموية والحضارية منذ المؤسس وحتى العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين، وولي ولي العهد - يحفظهم الله - أحدثت تحولاً في كافة المجالات الاقتصادية والتنموية والعمرانية، ونوهوا بما انتهجه خادم الحرمين الشريفين من سياسات قويمة استهدفت تحقيق رفاهية المواطن السعودي من خلال ضخ المزيد من القوة للاقتصاد الوطني، إضافة إلى السياسات الراشدة للاستفادة من كافة الموارد والإمكانيات البشرية المتاحة. من جانبه أكد المهندس سعد المعجل عضو مجلس الإدارة رئيس اللجنة الصناعية أن ذكرى اليوم الوطني مناسبة تاريخية يستطلع المواطنون من خلالها ملحمة توحيد وتطور المملكة التي قاد مسيرتها الملك عبد العزيز - طيّب الله ثراه - وسار على دربه أبناؤه الملوك وصولاً لهذا العهد المبارك بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين - حفظهما الله -، موضحاً أن المملكة ولله الحمد نجحت في دعم اقتصادها الوطني وتعزيز برامجها التنموية من خلال ما يتم تقديمه من دعم لكل القطاعات الاقتصادية مشيداً بما يجده القطاع الصناعي من اهتمام ودعم من قبل الدولة. وقال عبد العزيز محمد العجلان عضو مجلس إدارة الغرفة «إن هذه المناسبة الغالية تجسد ذكرى ملحمة تاريخية قادها الملك عبد العزيز بتوفيق من الله سبحانه وتعالى في توحيد البلاد، وأضاف أن هذه الذكرى تأتي هذا العام ومشاريع التنمية تسجل أوج قوتها في ظل جهود حكومة خادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله -، مما سيكون له بالغ الأثر في تقوية الاقتصاد الوطني ومواصلة مشاريع التنمية التي تعود بالخير والنماء على كل أبناء الوطن. من جهته قال فهد محمد الحمادي عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة المقاولين بالغرفة إن ذكرى اليوم الوطني تدعونا للتأمل في حجم المنجزات التي تعيشها المملكة، والمشاريع التنموية والاقتصادية التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين وأتاحت العديد من الفرص الاستثمارية للشركات السعودية العاملة في قطاع المقاولات، منوهاً بما خصصته الدولة من مبالغ مالية طائلة لدعم البنية التحتية في مناطق المملكة وتطوير المرافق الحيوية. وأكد فهد عبد الله القاسم عضو مجلس إدارة الغرفة أن ذكرى اليوم الوطني تجسّد معاني التلاحم بين القيادة والمواطنين في كل ربوع الوطن، وتجدد روح الانتماء والولاء للوطن الغالي وقيادته الحكيمة، وأضاف أن المملكة ماضية بكل عزيمة وبنهج سليم بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد - يحفظهم الله - بخطى ثابتة واثقة لاستكمال كافة الأهداف الوطنية التي تعزز مكانة المملكة المتقدمة، معرباً عن تطلعه لتعزيز البناء الاقتصادي وفق سياسات اقتصادية تخدم الإنسان السعودي. وعبّر المهندس محمد صالح الخليل عضو مجلس الإدارة ونائب رئيس لجنة الأوقاف بالغرفة عن اعتزازه بحلول هذه الذكرى العزيزة على كل أبناء الشعب السعودي، وقال إنها تحل هذا العام وقد سجلت المملكة تقدماً واسعاً على طريق الإنجازات في كافة ميادين الحياة الاقتصادية والتنموية والعمرانية، وتعزيز أركان اقتصادنا الوطني، فضلاً عن تكثيف الاهتمام بجهود الارتقاء بمستويات تأهيل وتطوير قدرات الإنسان السعودي، إضافة إلى جهود تعزيز موقع المملكة على خريطة التنافسية العالمية، مؤكداً ضرورة مواصلة الجهود لتحقيق التنمية المستدامة، وتعزيز التكامل بين القطاعين العام والخاص. ومن جانبه عبر المهندس منصور الشثري عضو مجلس الإدارة ورئيس مجلس أمناء مركز الرياض لتنمية الأعمال الصغيرة والمتوسطة بغرفة الرياض عن ابتهاجه بحلول ذكرى اليوم الوطني كمناسبة عزيزة على النفس تجسّد ملحمة البناء التي أسسها الملك عبد العزيز - رحمه الله -، مشيراً إلى أن الاقتصاد السعودي يشهد طفرة تاريخية، وكان للمنشآت الصغيرة والمتوسطة نصيب وافر منها حيث تمكنت من المشاركة في مشاريع التنمية التي يعيشها هذا العهد الزاهر. وقال فهد بن ثنيان الثنيان عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة الصادرات إن إستراتيجية المملكة للحفاظ على موقعها المتميز ضمن قائمة أقوى الاقتصادات العالمية مستمرة بخطط ومشروعات كبرى والتحول إلى اقتصاد يعتمد على موارد متعددة، وتعزيز كفاءة ثروات وموارد المملكة لتعظيم استثمارها لمصلحة المواطنين، ونوه بحكمة خادم الحرمين الشريفين ونهجه السليم لمجابهة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية، لتخرج منها المملكة أكثر قوة ومنعة - بإذن الله -. ومن جهته أكد ماجد ضيف الله الغربي عضو مجلس الإدارة ورئيس لجنة الفروع بالغرفة أن هذه الذكرى الغالية هي فرصة للتأمل في ما حققته من قفزات تنموية وحضارية منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه - وحتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله -، وقال إن المنجزات امتدت إلى كل مناطق المملكة، وغطت كل الميادين الاقتصادية والعمرانية والعلمية والتعليمية والصناعية والزراعية والتقنية والطبية وغيرها من المجالات، لتضع المملكة بفضل الله تعالى في موقعها المتقدم كدولة حديثة عصرية. وشدد محمد فهد الحمادي عضو مجلس الإدارة ورئيس اللجنة الزراعية والأمن الغذائي بالغرفة على أن الجهود التي تبذلها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين لتعزيز أجواء الاستثمار وجذب المستثمرين العالميين بهدف تعزيز أركان اقتصادنا الوطني والتعامل بكفاءة ومرونة مع الأوضاع الاقتصادية العالمية، مشيراً إلى مشروع الملك عبد الله للاستثمار الزراعي في الخارج كأحد أهم المشروعات التي تهدف لتعزيز الأمن الغذائي للمملكة. ووصف علي صالح العثيم عضو مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس لجنة شباب الأعمال ذكرى اليوم الوطني بأنها مناسبة تاريخية عظيمة يستلهم أبناء المملكة من صفحاتها مسيرة التوحيد والتطور التي قادها الملك عبد العزيز «رحمه الله» وسار على دربه أبناؤه الملوك الذين كان لهم الفضل - بعد الله - فما تعيشه بلادنا من رفاهية ونعمة في الأمن والاستقرار مشيداً بالنهضة الاقتصادية التي انطلقت في مختلف مناطق المملكة، كما نوه بما تجده مشاريع شباب الأعمال من اهتمام ودعم كبير في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين. وعبَّر عثمان القصبي عضو مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس لجنة التعليم الأهلي عن سعادته بحلول الذكري ال (84) لليوم الوطني، وقال إننا اليوم نجني ثمار تلك الملحمة البطولية التي قادها المؤسس الملك عبد العزيز - طيب الله ثراه - لتوحيد المملكة، مشيداً بالتطور الكبير الذى تشهده قطاعات التنمية المختلفة، مؤكداً أن قطاع التعليم الأهلي يلعب دوراً مهماً في دعم برامج التنمية من خلال توفير بيئة تعليمية تسهم في بناء الإنسان. كما أوضح حمد الشويعر عضو مجلس غرفة الرياض رئيس اللجنة العقارية أن ذكرى اليوم الوطني مناسبة وطنية عزيزة وتمثّل مرحلة هامة ونقطة تحول في تاريخ هذا الوطن العزيز، وأضاف أن ما تعيشه المملكة من أمن ورخاء وتنمية اقتصادية يرجع للسياسات الحكيمة لولاة الأمر، مبيناً أن ما تحقق من نهضة وتنمية شاملة في المملكة عبر مراحل الحكم المختلفة يبدو واضحاً من خلال التطور في شتى المجالات التنموية، داعياً الله أن يعيد هذه الذكرى العطرة والبلاد تعيش في المزيد من النعم والرفاهية. كذلك أوضح بدر الراجحي عضو مجلس غرفة الرياض رئيس الأوقاف أن ذكرى اليوم الوطني تشكّل مناسبة عزيزة على قلب كل مواطن نستذكر فيها مسيرة البطولة التي قادها الملك عبد العزيز - رحمه الله - لتوحيد المملكة والتي انتقلت بفضل الله ثم بجهد المؤسس من أجزاء متفرقة إلى دولة واحدة تنعم اليوم بالخير الوفير ويعيش مواطنوها في رفاهية ونعمة، وقال إننا في هذه المناسبة الوطنية ينبغي علينا أن نشكر الله سبحانه وأن نعمل بكل إخلاص لما فيه خير هذا الوطن. كما أكد محمد عبد العزيز العجلان عضو مجلس الإدارة رئيس اللجنة التجارية أن ذكرى اليوم الوطني مناسبة تاريخية هامة فيها نسترجع ذكريات بطولة ملحمة التوحيد التي قادها الملك عبد العزيز - يرحمه الله -، مؤكداً أن أن ما تحقق من نهضة وتنمية شاملة في المملكة عبر الحقب المختلفة تبدو ملامحه واضحة للعيان، مؤكداً أن مسيرة العطاء والبناء ستظل متجددة نستلهم دروسها من ذكرى اليوم الوطني التي قادها الملك المؤسس وسار على طريقه أبناؤه الملوك الذين تحققت على أياديهم الكثير من مشاريع التطور والنماء. وقال المهندس بندر الحميضي عضو مجلس إدارة غرفة الرياض رئيس مجلس إدارة مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات إن ذكرى اليوم الوطني للمملكة حدث تاريخي حيث شهدت مرحلة ما بعد التوحيد نمواً وتطوراً استهدف كافة المجالات التنموية حيث تواصلت هذه المسيرة عبر الحقب التاريخية من بعد الملك عبد العزيز إلى هذا العهد المبارك بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين - حفظهما الله -، وقد شهد الاقتصاد السعودي نمواً كبيراً انعكس إيجاباً على كافة الجوانب، كما انعكس هذا التطور على صناعة المعارض والمؤتمرات والتي تأتي في إطار التفاعل مع كل هذ المنجزات، وشهدت الأعوام الأخيرة تزايداً كبيراً في معدلات المعارض لا سيما الدولية منها.