ضربت البرازيل موعداً مع المنتخب الكولمبي في دور الثمانية من مونديال العالم لعام 2014 يوم الجمعة المقبلة في تمام الساعة 11 بتوقيت المملكة، وذلك بعد أن تجاوزت تشيلي بركلات الترجيح، فيما فازت كولومبيا على نظيرتها الأورجواي بهدفين دون مقابل. في المباراة الأولى تألق الحارس البرازيلي جوليو سيزار وتصدى لركلتي ترجيح أمام منتخب تشيلي بعد الفوز 3-2 بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1. ووضع ديفيد لويز البرازيل في المقدمة بعد مرور 18 دقيقة لكن اليكسيس سانشيز تعادل لتشيلي في الدقيقة 32. وسيطرت البرازيل على مجريات اللعب ومن ركلة ركنية نفذها نيمار في الدقيقة 18 هيأ تياجو سيلفا الكرة إلى لويز الذي أودعها داخل المرمى من مدى قريب رغم ضغط خارا لاعب تشيلي، وهو هدف لويز الدولي الأول في 40 مباراة، وواصلت البرازيل هجومها وكان يمكن لنيمار أن يحرز الهدف الثاني لو أحسن استغلال الفرصة التي اتيحت له لكنه سدد الكرة خارج المرمى، واستغل ادواردو فارجاس خطأ مشتركا بين هالك ومارسيلو في الناحية اليسرى ولعب الكرة إلى سانشيز داخل منطقة الجزاء الذي سدد الكرة بباطن قدمه اليمنى في الزاوية البعيدة لمرمى الحارس سيزار في الدقيقة 32 واستمر اللعب سجالاً بين الطرفين لتمتد المواجهة للأشواط الإضافية ومنها إلى ركلات الترجيح. حيث سجل للبرازيل في ركلات الترجيح لويز ومارسيلو ونيمار فيما سدد ويليان خارج المرمى تماما وتصدى الحارس برافو للركلة التي نفذها هالك، فيما سجل تشارلز ارانجيز ومارسيلو دياز لتشيلي وتصدى سيزار لأول ركلتين من بينيا وسانشيز بينما تصدى القائم لركلة خارا. وفي المواجهة الثانية، أبهر النجم الشاب (جيمس رودريقيز) لاعب المنتخب الكولولمبي العالم بأسره بفضل مستواه اللافت بتسجيله هدفين موزعة على شوطي المباراة التي جمعت منتخب بلاده أمام الأورجواي في الدقيقتين (28 و 50) ليعتلي «رودريقيز» صدارة هدافي المونديال برصيد خمسة أهداف حتى الآن. الأورجواي عجزت عن مجاراة الكولومبيين الذين تسيدوا المباراة كاملة وفرضوا هيمنتهم على كافة مجريات المواجهة بفضل النجم الشاب والموهوب رودريقيز ، حيث بدت أورجواي متأثرة بإيقاف مهاجمها الكبير «سواريز» الموقوف بقرار انضباطي لتسع مباريات. ضربت البرازيل موعداً مع المنتخب الكولمبي في دور الثمانية من مونديال العالم لعام 2014 يوم الجمعة المقبلة في تمام الساعة 11 بتوقيت المملكة، وذلك بعد أن تجاوزت تشيلي بركلات الترجيح، فيما فازت كولومبيا على نظيرتها الأورجواي بهدفين دون مقابل. في المباراة الأولى تألق الحارس البرازيلي جوليو سيزار وتصدى لركلتي ترجيح أمام منتخب تشيلي بعد الفوز 3-2 بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1. ووضع ديفيد لويز البرازيل في المقدمة بعد مرور 18 دقيقة لكن اليكسيس سانشيز تعادل لتشيلي في الدقيقة 32. وسيطرت البرازيل على مجريات اللعب ومن ركلة ركنية نفذها نيمار في الدقيقة 18 هيأ تياجو سيلفا الكرة إلى لويز الذي أودعها داخل المرمى من مدى قريب رغم ضغط خارا لاعب تشيلي، وهو هدف لويز الدولي الأول في 40 مباراة، وواصلت البرازيل هجومها وكان يمكن لنيمار أن يحرز الهدف الثاني لو أحسن استغلال الفرصة التي اتيحت له لكنه سدد الكرة خارج المرمى، واستغل ادواردو فارجاس خطأ مشتركا بين هالك ومارسيلو في الناحية اليسرى ولعب الكرة إلى سانشيز داخل منطقة الجزاء الذي سدد الكرة بباطن قدمه اليمنى في الزاوية البعيدة لمرمى الحارس سيزار في الدقيقة 32 واستمر اللعب سجالاً بين الطرفين لتمتد المواجهة للأشواط الإضافية ومنها إلى ركلات الترجيح. حيث سجل للبرازيل في ركلات الترجيح لويز ومارسيلو ونيمار فيما سدد ويليان خارج المرمى تماما وتصدى الحارس برافو للركلة التي نفذها هالك، فيما سجل تشارلز ارانجيز ومارسيلو دياز لتشيلي وتصدى سيزار لأول ركلتين من بينيا وسانشيز بينما تصدى القائم لركلة خارا. وفي المواجهة الثانية، أبهر النجم الشاب (جيمس رودريقيز) لاعب المنتخب الكولولمبي العالم بأسره بفضل مستواه اللافت بتسجيله هدفين موزعة على شوطي المباراة التي جمعت منتخب بلاده أمام الأورجواي في الدقيقتين (28 و 50) ليعتلي «رودريقيز» صدارة هدافي المونديال برصيد خمسة أهداف حتى الآن. الأورجواي عجزت عن مجاراة الكولومبيين الذين تسيدوا المباراة كاملة وفرضوا هيمنتهم على كافة مجريات المواجهة بفضل النجم الشاب والموهوب رودريقيز ، حيث بدت أورجواي متأثرة بإيقاف مهاجمها الكبير «سواريز» الموقوف بقرار انضباطي لتسع مباريات. *** «رودريقيز» هداف المونديال حتى الآن