أعلنت الشرطة أنّ أحد المرشحين في الانتخابات البرلمانية من حزب رئيس وزراء كوسوفا هاشم تقي قُتل بالرصاص أمس الأحد بعد أسبوع من الانتخابات العامة غير الحاسمة. وأضافت أنه لم يتضح ما إذا كان هناك دافع سياسي وراء قتل إلفيس بيستا بالرصاص أثناء مغادرته مطعماً في بلدة راهوفيتش الجنوبية مع زوجته وبعض أصدقائه. وتابعت في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني لرويترز «قُتل من الخلف بسلاح ناري من على مسافة خمسة أمتار». ولم توثق سلطات كوسوفا بعد نتائج الانتخابات التي جرت يوم الأحد الماضي ومن ثم لم يتضح بعد ما إذا كان بيستا فاز بمقعد في البرلمان.