ما عادتْ أنثى بحياتي جرّبتُ الحبَ ولم أعرفْ أنّك سيدتي مأساتي سافرتُ أفتشُ عن قلبٍ يحميني من ظلم شتاتي عن وطنٍ يجمع أجزائي ويلملمُ كل جراحاتي أعترفُ بأنّي أحتاجكْ أكثرَ أكثرَ من ذاتي فسفينةُ حبي قد غرقتْ ونجوتُ لأعزفَ ناياتي جئتُ أريدكِ محكمةً للعدلِ تحاكمُ حرماني من ينصف جرحاً سيدتي قد جاء بصورة إنسانِ فالحبُ ووجهك والدنيا أحزانٌ ترسم أحزاني شكراً يا سيدتي شكراً ما عادتْ أنثى بكياني [email protected]