بشار يبشر بالهزيمة والرسوب لا بد في درعه تطيح عمامته بشار فعله فالبشر ماله سلوب يمشي على جهله وهاذي غايته بشار تنكر فعلته كل الشعوب وعصابته شافت خطاه وصامته مع الجهالة ضايع في كل صوب والناس تنكرهم وفيهم شامته بشار مكروه ولا هوب محسوب إلى صار دين المخلفين ديانته اللي ديانتهم يشقون الجيوب وساداتهم كل تضيع أروايته بلطم الخدود ودينهم شرق وجنوب ويمشون في درب الغرور وثابته بشار ما يمشي على درب الوجوب ولا رعى شعبه بحق رعايته وشلون ما يعرف مهمات الحروب ما يعتبر منها ولو هي فايته بشار عن كل الدول صار محجوب وسلاحه الفيتو وهو سيارته بشار مهزوم ولا بد مغلوب لا يأمن البندق ولو ما صابته بشار دقت ساعته وقت الغروب وكل يعرف بدايته ونهايته بشار ودّه بالتنحي والهروب والشعب يرفض طاعته وحمايته واللي على درب الجهالة ما يتوب مثل الطفل يبكي على رضاعته الشاعر/ سلطان التمامي