من خلال عرض آخر إبداعاتها من المجوهرات الراقية إلى مجموعات المجوهرات الإبداعية، ومن الحليّ إلى مجموعات الساعات، تقدّم الدار الباريسية (فان كليف أند أربلز) مجموعة واسعة من الإبداعات التي تحافظ فيها دوماً على تقاليد الدار الأصيلة وبراعتها المميزة. فمنذ العام 1906 وحتى الآن، تستحضر دار فان كليف أند أربلز الروح الفرنسية للمجوهرات الراقية التي حظيت بشهرة عالمية واسعة. ومع 87 بوتيكاً في جميع أنحاء العالم، و7 بوتيكات في منطقة الشرق الأوسط، تستمر الدار في تطوير حضورها القوي في المنطقة. وستعزز الدار وجودها مع افتتاح بوتيك جديد لها في مدينة جدّة، في مبنى «جميل سكوير» بحلول نهاية العام. ولأكثر من ستين عاماً، تتربع مجموعة «علي بن علي» في قمة هذا القطاع، متجاوزة بذلك توقعات صفوة عملائها. كما تمتلك شركة «بلاتينيوم ساندز» رؤيتها المميزة حيال عالم الترف والأناقة، تجعلها لاعباً رئيسياً في صناعة التجزئة الفاخرة. ولهذا الغرض، فقد استطاعت المصممة أنوشكا همبل أن توجد فضاءات مميزة بمناخات الفخامة والحميمية والدفء، مصممة على شكل منزل، لتترك انطباعاً يمزج بين البساطة والأناقة، ويحتفي بالأنوثة والإحساس المرهف، فضلاً عن بثّ روح الحيوية والسخاء، من خلال تلازم التناقضات والشفافية، المنبثقة من التفاصيل البسيطة واللعب الدقيق بالألوان. وتُعرض قطع فان كليف أند أربلز الحصرية في أجواء فريدة من نوعها، تجمع بين الأنسجة فائقة النعومة مثل جلد الشامواه، والجلد المدبوغ، والحرير، والمخمل، في تناغم لطيف للألوان الرمادية. ويحتفي هذا «الصالون» الجديد لدار فان كليف أند أربلز بذكرى مؤسسي الدار ألفرد فان كليف وإستل أربلز، ويجسّد نبض الأناقة والتميز، وفنّ صنع المجوهرات الراقية.