من مهام ولاة أمر المسلمين الصادقين مع رعيتهم أن يكونوا كما هم عليه ولاة أمرنا -حفظهم الله- وما الأيادي البيضاء لسيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -حفظه الله- إلا دليلا على أن من منحه الله حماية الوطن والمواطن وسهل مهمته في هذا الشأن منحه بفضل ومنة منه قلباً رحيماً حانياً عطوفاً جعل منه الأب لكل يتيم والعضد لكل ضعيف والركن القوي لكل مظلوم والشواهد على ذلك كثيرة وكبيرة ومن مواقفه اهتمامه الدائم بأبناء الوطن ممن هم بحاجة إلى عناية طبية خاصة أمثال محمد بن ذيب المسردي الذي أمر سموه بعلاجه خارج المملكة وتم شفاؤه بحمد الله ما دفع والدته أن توجه هذه الأبيات لسموه عرفانا بالجميل.. جعل الله ما يفعله سموه في ميزان حسناته. سبعة شهور القلب يامير تعبان ولولا جهودك كان مات وفقدناه يامير يامير السعد يا كحيلان يا (نايف) النايف سعد من ترجاه الله لا يحرمك يا أمير الاحسان يابو سعود الطيب والعز والجاه نايف ولد عبد العزيز أعظم انسان الله من سوّ المقادير ياقاه درع البلد نايف جلا كل الأحزان عالج محمد من بلا القلب وانجاه شاف الدموع اللي تحفت لها أوجان وقال ابشروا بالخير والخير سوّاه عالج مريض القلب واضحك له اخوان واضحك يتيمٍ واضحك أمٍ ترجّاه ولا هي غريبة منك يا طير حوران الطيب نوخ عند شخصك مطاياه ادعي لك الله كل ما حل الأذان يجزاك رب البيت عفوه وحسناه وياقاك ربي من بلا سوّ الأزمان يا غيث من وقته وهمّه تحداه مشكور يا نايف ذرا كل مرضان وأجرك من الله يا ابيض الوجه تلقاه نقولها تكرار يا ذرب الايمان ياخو المليك اللي حما الشعب بحماه جتك المشاعر صادقه ياخو سلطان وينساني الله كان موقفك ابنساه والدة المريض: محمد بن ذيب المسردي