خلَّصت فتاة عشرينية نفسها من إجبار والدها لها بالزواج من رجل خمسيني، طمعًا في ماله. وكان الرجل أثناء النظرة الشرعية بعد رؤيتها قرر الموافقة على إتمام إجراءات الزواج لكن الفتاة وفي لحظة خروج والدها وبوجود شقيقها الأصغر استحلفت الرجل بالله أن يتركها، فهي مجبرة عليه وألا يخبر والدها، فما كان من الرجل بعد خروجه من منزل أسرة الفتاة بساعات إلا أن أجرى اتصالاً بوالد الفتاة واخبره أن الزواج قسمة ونصيب وطلب من الأب أن يرزق الله ابنته بزوج أفضل منه، مؤكدًا أن ابنته في مقتبل العمر.