ماذا تعني لك عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله- طيبًا معافى؟ كان هذا هو السؤال الذي طرحته (الجزيرة) على شرائح متنوعة من المواطنين السعوديين رجالاً ونساءً وكبارًا وصغارًا وكان بمثابة استفتاء يؤكد ولاء المواطنين لقيادتهم وحبهم لها، حيث عبّر الجميع عن مشاعر فياضة لقائد مسيرتهم ووالد الجميع وكانت هذه الحصيلة.. يقول الأستاذ بندر مشيط مدير الشؤون الإعلامية بإمارة منطقة المدينةالمنورة ورئيس تحرير مجلة بيت المواطن: عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله سالمًا معافى تعني لنا كمواطنين عودة لروح لهذا الوطن الغالي، فهذه الشخصية القيادية تميزت بأشياء كثيرة جعلت منها محورًا مهمًا في حياة السعوديين. وقال الزميل علي عبد الرحمن العمري مدير الإعلام التربوي بتعليم منطقة المدينةالمنورة والإعلامي المعروف: عودة الملك بعد رحلته العلاجية التي باركها الله وتوجها بالشفاء تعني لنا استمرار نبض قلب الوطن وتواصل منجزات الخير على يد هذا الزعيم الذي كسب حب الجميع. وقال المهندس مطر بن علي الشريف بالمدينةالمنورة: عودة الملك عبد الله إلى أرض الوطن بعد أن أكرمه الله بالشفاء ولله الحمد والشكر تعني أن الوطن وأننا جميعًا بخير وأن الله عزَّ وجلَّ استجاب لدعواتنا ودعوات أمهاتنا وأطفالنا الذين ألحوا بالدعاء لشفاء الملك المفدى الذي أحبنا فأحببناه حمدًا لله على عودته وأدامه الله خيرًا علينا. وقال الدكتور يوسف المزيني مدير جهاز السياحة في المدينةالمنورة: بداية أحمد الله عزّ وجلّ الذي أكرمنا وأكرم كل محبي خادم الحرمين الشريفين الذين تابعوا أخبار العارض الصحي لحظة بلحظة وألسنتهم تلهج بالدعاء الصادق لشفاء نبض العطاء لهذا الوطن وعودته سالمًا معافى تعني مزيدًا من المنجزات الكبيرة والخالدة التي تصب في قناة الوطن والمواطن. وقالت السيدة وفاء عبد العزيز جبلاوي تربوية متقاعدة: حمدًا لله على عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله -رعاه الله- وعودته تعني لنا استمرار العطاء السخي والعناية بالشأن الداخلي التي أعدُّهما من أبرز السمات في عهد هذا الزعيم الذي أكَّد منذ بدء تسلّمه مهام الحكم وفي كلمة موثقة عنايته بكل ما يخدم الوطن والمواطن وقرن أقواله -رعاه الله- بأفعال نذكرها جميعًا فحمدًا لله على سلامته. وقال محمد عويد العوفي طالب ثانوي: عودة الملك عبد الله سالمًا معافي نعمة نحمد الله عليها، حيث إن عودته تجسد رضا الله عزّ وجلّ وقبوله لدعواتنا التي كانت تلهج بها ألسنتنا ليل نهار ونتلهف لسماع أي خبر أو إشارة إيجابية عن صحة من ملك قلوبنا وأسر عقولنا. وقالت السيدة وضيئة عبد الرحمن أركوبي -ربة بيت-: والله أن عودة الملك عبد الله سالمًا اعتبره يومًا مجيدًا غاليًا، لأنَّ لهذا الزعيم مكانة كبيرة في نفوسنا جميعًا بشكل عام ولدى السيدات بشكل خاص، لأنَّه منحنا مساحة أكبر من الرعاية والعناية وعودته بالنسبة لي تعني مزيدًا من العطاء في مجال المرأة، أهلا مليكنا الغالي. وقال الأستاذ أحمد بكري تربوي متقاعد: عودة الملك عبد الله سالمًا تعني لي الكثير خاصة في هذه الأجواء العاصفة المحيطة بنا، عودته تعني الاستقرار والتصدي لكل عبث فأهلاً مليكنا. وقالت عاليه دخيل -طالبة-: عودة والدنا عبد الله من رحلته العلاجية تعني لنا مزيدًا من الراحة والتفاؤل بالمستقبل فحمدًا لله على السلامة. ويقول الشاب بندر الرحيلي: عودة والد الشعب الملك عبد الله تعني الكثير والكثير لدى كل مواطن ولكنها للشباب أمثالي تعني الاطمئنان على مستقبلنا والعناية بشأننا. وقال الطفل يزيد سعد المشيعلي: عودة بابا عبد الله تعني لنا الفرح بحضن والدنا الحقيقي.