شباب العروس يعبرون عن سعادتهم الغامرة بعودة المليك المفدى

(الجزيرة) ترصد مشاعر الحب والفرحة في جدة

ارتسمت ابتسامة الفرح والسرور على مُحيا المواطنين في مختلف مناطق المملكة بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود، كما تّزينت أرجاء الوطن وأنحاؤه، ولبس حُللاً من الفرح والحبور احتفاءً وابتهاجاً بعودته الميمونة حفظه الله بعد العملية التي تكللت ولله الحمد بالشفاء، وفي عروس البحر الأحمر مدينة جدة التقت الجزيرة بعدد من شباب عروس البحر الأحمر الذين عبروا عن مشاعرهم وهم يؤكدون أن قلوبهم كبقية أبناء هذا الوطن المعطاء مع القيادة سائلين الله أن يلبسهم ثوب الصحة والعافية وقالوا بصوت واحد (عوداً حميداً لمليكنا المفدى واليوم يزهو الوطن ويعود إليه نبضه ونوره).
بدايةً التقينا الشاب سعود الصفري والذي عبّر عن سعادته وسروره بهذا الخبر السار الذي أسعد جميع أبناء هذا الوطن، وهو عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله - إلى أرض الوطن الغالي، مضيفاً: إنه خبر سعد به الجميع؛ ويدعو المولى عزّ وجل له أن يديم عليه نعمة الصحة والعافية ليقود مسيرة العطاء والنماء في وطننا الحبيب.
الشاب علي السعدي قال بدوره: « فرحتنا لا توصف ويعجز اللسان عن وصفها بمناسبة شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ونجاح العملية الجراحية التي أجريت وعودته اليوم إلى أرض الوطن وأهله الذين اشتاقوا كثيراً إليه حيث اكتملت فرحة الجميع بعودته الميمونة سليماً معافى».
كما عبّر الشباب سلطان سلامة عن هذه المناسبة، بقوله: إن عودة قائدنا الغالي الملك عبدالله حفظه الله أدخلت الفرحة في قلوبنا وقد كنا نعد الأيام والساعات واللحظات لقدومه بعد أن منّ الله عليه بالشفاء، نسال الله أن يوفقه لما يحبه ويرضاه وأن يديم عليه موفور الصحة الدائمة، مضيفاً: إن عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز أفرحت الجميع وأقدم بهذه المناسبة التبريكات للقيادة الرشيدة بهذه المناسبة الغالية ونبتهل إلى المولى العلي القدير أن يديم عليه نعمة الصحة وأن يجزل له الأجر والمثوبة.
الشاب أمجد عبدالله بادرنا بقوله : «يسعد الإنسان وتعجز الكلمات أن تعبر عن مظاهر البهجة والسرور في يوم عودة مولاي خادم الحرمين الشريفين، عاد حفظه الله وهو يحمل معه كل الخير، أدام الله على وطننا الأفراح وأمد الله في عمر (أبو متعب) صاحب الأيادي البيضاء والمواقف الكريمة وعادت إلى الأرض نبضها ونورها»، مضيفاً: إن فرحة الشعب السعودي كبيرة بهذه العودة الميمونة إلى أرض الوطن بعد غياب عن البلاد مع حضوره الدائم في قلوب أبناء هذا الشعب الوفي.
وحمد الشاب سيف سامي الله على عودة خادم الحرمين الشريفين الى أرض المملكة، وقال : «حقيقة غيابه حفظه الله لم نعتد عليه فهو صاحب المسؤوليات الجسام والمهمات الصعبة، ولقد اعتدنا على وجوده بيننا يقضي جل وقته في خدمة دينه ووطنه، والجميع افتقده وها هو يعود وتقر أعيننا بطلته البهية وحضوره الندي حفظه الله وأدام الله عليه نعمه كلها».
كما قال الشاب طارق شاهين: لاشك أن الفرحة غمرت كافة أبناء هذا الوطن بسلامة وعودة خادم الحرمين إلى أرض البلاد.. وإننا ندعو المولى عز وجل أن يديم عليه نعمة الصحة والعافية، وأقدم التهاني لصاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز والنائب الثاني صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وإلى أمير منطقة مكة المكرمة وسمو محافظ جدة في هذه المناسبة الغالية.
وقال الشاب عبدالرحمن القصير في هذه المناسبة الغالية: حقيقة القلوب تحتفل بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- بصحة وعافية إلى المملكة، فقد أثلجت الصدور وعمت الفرحة أرجاء الوطن عامةً و مدينة جدة خاصة، ومن الصعب وصف الشعور بمثل هذه المناسبة الغالية على قلوبنا، نبتهل إلى الله بالحمد إذ منّ عليه الشفاء وندعوه تعالى أن يُلبسه لباس العافية دوماً وأبداً وأن يديمه جل وعلا خيراً وذخراً للوطن والمواطن.
كما عبّر عبدالرحمن بخاري وقال: إن سعادتي لا توصف وفرحتي كبيرة بمناسبة نبأ عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود إلى الوطن الغالي والذي جعل الوطن وشعبه يعيشون أجمل فرحة، مما يدل على وفاء هذا الشعب لهذه القيادة.. والتهاني نقدمها لولي العهد والنائب الثاني والشعب السعودي وإلى جميع أفراد الشعب السعودي النبيل.
الشاب عبدالله القصير قال عن هذه المناسبة: « لا يسعنا في هذه المناسبة إلا أن تزف التهنئة للمملكة بأسرها، بمقدم وشفاء من كان قلبه الكبير مليئاً بحبهم، فبادلوه حبا بحب، وإخلاصا بإخلاص، وعطاء بعطاء، ومن ذا الذي لا يفرح بصاحب الجهود المعطاءة، وسعدوا وحق لهم أن يسعدوا بمقدمه فهنيئا للجميع وخصوصاً شباب هذا الوطن بإطلالته الغالية الميمونة».
كما عبّر عبدالله باوزير وقال: إنها مناسبة غالية وأقول إن خبر قدوم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله خبر سار سعد به الجميع والذين رفعوا دعواتهم له بدوام الصحة والعافية والعودة إلى أرض الوطن ليكمل مسيرة هذا الوطن الغالي؛ وإنني بهذه المناسبة أقدم التهاني للجميع وإلى ولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز والنائب الثاني وكافة الأسرة المالكة والشعب السعودي، سائلاً الله أن يحفظ لنا قائد هذا الوطن وحامي حماه.
الشاب عثمان با حطاب أوضح أن هذه المناسبة غالية على الجميع وقال: فرصة غالية أتقدم من خلال جريدة (الجزيرة) بالتهنئة بسلامة خادم الحرمين بمناسبة عودته الى أرض الوطن، نسأل الله أن يديم عليه الصحة والعافية وأن يعود إلى وطنه وشعبه وهو بكامل صحته وعافيته؛ ونقدم التهاني لولي العهد والنائب الثاني بسلامة خادم الحرمين الشريفين والعودة إلى أرض هذا الوطن.
وقال الشاب رامي أن العبارات تتسابق وأن الفرحة تغمر نفوس الجميع بمناسبة عودة قائدنا وراعي نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- ولا شك أن المشاعر فياضة ومساحة الفرح أكبر من أن توصف ولكن لا نملك إلا الدعاء فنسأل الله العلي القدير أن يديم على مليكنا الصحة والعافية، مضيفاً: إن الكلمات تعجز عن التعبير والوصف ولكن أقول نحمد الله على سلامة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بعد سماعنا الخبر السار بعودته الى أرض الوطن وهو بصحة وعافية وأقدم التهاني للجميع بهذه المناسبة السعيدة.
كما عبّر الشاب عماد عبدالملك قائلاً: إنها سعادة عظيمة غمرت قلوبنا بمقدم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله إلى أهله ومحبيه وهو ولله الحمد بصحة وعافية، وتجسد هذه الفرحة عمق العلاقة بين القيادة والشعب وتؤكد على مكانته عند أبناء شعبه الذين التمسوا منه الرعاية والحرص على تحقيق مفهوم النهضة الشاملة للبلاد، ونحمد الله على سلامته، وعوداً حميداً الله إلى أرض الوطن.
الشاب فارس علي قال: إنني أنتهز هذه الفرصة السعيدة لأهنئ قيادتنا الحكيمة و الأسرة المالكة و الشعب السعودي كافة على عودة وشفاء ملك القلوب لأرض الوطن سالماً معافى، سائلاً المولى القدير أن يحفظ لنا ولاة أمرنا وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والإيمان والرخاء والاستقرار إنه سميع مجيب.الشاب فارس المحروقي عبّر عن سعادته بخروج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وقال: حمداً لله على سلامته وعودة حميدة إلى الوطن الغالي الذي يشتاق شعبه إلى وصوله وهو بأتم الصحة والعافية؛ ونبارك للجميع سلامة قائد مسيرتنا سائلين الله أن يحفظ هذه البلاد وأن يديم عليها الأمن والاستقرار.
الشابان فراس رسم وفهد باوهان قالا: إنها سعادة عظيمة غمرت قلب كل مواطن ومقيم في هذا البلد الطاهر بمناسبة العودة الميمونة لخادم الحرمين الشريفين للمملكة، والسعادة لا توصف في هذه المناسبة، فهنيئاً للجميع من مواطن ومقيم نجاح عملية صاحب الأيادي البيضاء الذي سعى في إعتاق الرقاب وكفل الأيتام ومساعدة المحتاجين والعطف عليهم .
أما فراس محمد فأكد أن خبر عودة خادم الحرمين المستشفى وهو بصحة وعافية أفرح الجميع بمملكتنا الغالية والعالم أجمع فقد أسر قلوب الجميع بحبه وسيفرح الجميع قريباً إن شاء الله بعودته إلى أرض الوطن مشافى معافى.
كما التقينا بالشاب فيصل أحمد وقال: إننا سررنا بخبر عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى أرض الوطن العزيز.. وقد دعينا له بالشفاء العاجل والعودة إلى أرض الوطن وهو بصحة وعافية وسلامة دائمة؛ ونبارك للجميع هذه المناسبة السعيدة خاصة وهي تخص قائد مسيرتنا حفظه الله من كل مكروه.
كما حدثنا الشاب ماجد حماد والذي عبّر عن مشاعره بهذه المناسبة الغالية وهي عودة الوالد القائد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - إلى أرض الوطن، وقال: لاغرابة في الولاء والحب لقادتنا، إن هذا الحب ما هو إلا وفاء وإخلاص من شعبه الذي يتمنى عودته إلى أرض الوطن وهو في صحة وعافية.
الشاب نجم السلمي قال: يسرني أن أعبّر عن سروري بهذا الخبر السار المتمثل بعودة قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله من المستشفى سليماً معافى وأبارك لسمو ولي العهد والنائب الثاني والأسرة المالكة والشعب السعودي هذه المناسبة الغالية على قلوب الجميع.
وعبّر الشاب همام الشربجي عن سعادته الغامرة بهذه المناسبة التي وصفها بالسعيدة والسارة سائلاً الله أن يديم عليه الصحة والعافية وأن يعود إلى وطنه وشعبه وهو بصحة وعافية.. ونهنئ ولي العهد والنائب الثاني والأسرة المالكة والشعب السعودي بهذه المناسبة.
كما حدثنا وليد المطيري، وقال: أقدم التهاني للقيادة الحكيمة وولي العهد الأمير سلطان بن عبدالعزيز والنائب الثاني الأمير نايف بن عبدالعزيز بالبشرى الغالية بقدوم خادم الحرمين الشريفين وعودته إلى أرض الوطن وهو بصحة وعافية ولله الحمد.
وحدثنا الشاب يوسف الجوهر، وقال: يسرني بمناسبة هذا الخبر السار أن أعبّر عن فرحتي بهذه المناسبة الغالية وأرفع أيادي الضراعة أن يديم لقائدنا الملك عبدالله دوام الصحة والعافية، ونبارك للجميع بهذه المناسبة.
اما أحمد الحربي فقال: إن سلامة وعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود جعل الوطن وكافة الشعب يعيشون أجمل فرحة ويعبّرون عن الوفاء والحب للقائد، حيث إن هذا الوطن يعيش ولله الحمد برخاء وسعة رزق في عهد مليكنا الغالي -حفظه الله-.
الشاب هشام ساعاتي قال بهذه المناسبة: إن عودة قائد هذه البلاد الملك عبدالله -حفظه الله- هي من أسعد اللحظات؛ والفرحة عمت الجميع .. ونبارك لنا جميعاً عودة وسلامة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز.
كما التقينا بالشاب صالح الأحمري الذي عبّر عن فرحته هو الآخر بهذه المناسبة وهي شفاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله.
كما التقينا بالشاب أيمن الباشا الذي قال: إن الفرحة كبيرة بين أبناء الشعب بعودة صاحب الأيادي البيضاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وهو بصحة وعافية، وكنا بشوق لعودته إلى أرض الوطن.
الشاب البراء عبّر عن سروره بعودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز؛ وقال: نحمد الله بالعودة الميمونة، ونسأل الله أن يتم له الصحة والعافية ونقدم التهاني بهذه المناسبة لولي العهد والنائب الثاني والأسرة المالكة والشعب السعودي.
الشاب إسلام قال: لاشك أن سلامة خادم الحرمين الشريفين وعودته أسعدت الجميع؛ ونتمنى أن يديم عليه الصحة والعافية لمواصلة العطاء والبذل ورعاية هذا الوطن بعد هذه الرحلة المباركة وأن يحفظ لهذه البلاد الأمن والاستقرار.
كما عبر الشاب فيصل خميس عن بالغ سعادته بمناسبة عودة المليك المفدى؛ فقد عبّر عن فرحته بهذه المناسبة أسوة بكافة أبناء الشعب، وقدم التهاني لولي العهد والنائب الثاني والشعب السعودي كافة بهذه المناسبة السعيدة.
كما التقينا الشاب خالد العصيمي، والذي ذكر أن مشاعره لا توصف عند سماع خبر عودة الأب القائد خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله - حفظه الله- إلى الأرض الغالية التي اشتاقت إليه؛ وأن أبناء الشعب في هذا الوطن الغالي يبتهلون إلى الله سبحانه وتعالى أن يديم عليه الصحة والعافية وأن يمد في عمره.
كما حدثنا المواطن ماجد السلمي عن بالغ سروره وفرحته بخبر عودة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، مضيفاً: إن الكلمات لا تفي بالتعبير عن هذه الفرحة الغامرة التي ندعو الله أن يديم عليه الصحة والعافية، وبين أن أكبر أمنياته قد تحققت اليوم بعودة قائد الأمة إلى أرض الوطن بعد شفائه من العارض الصحي الذي ألم به؛ مؤكداً أن أرض الوطن اشتاقت للقائه.