الحدث .. مصاب جلل.. والفقيد أمير الإنسانية.. فهد بن سلمان.. والمشاعر في هذه اللحظة تخون شاعرها في التعبير عنها انه بأبسط تعبير الحزن الذي خيّم برحيل فهد بن سلمان.. الحزن خيّم على نجد وكساها في موت فهد المراجل والرجولة سلمان يا سيدي دنيا خطاها ما تأخذ إلا.. الثمين من الزحوله دنيا نهاياتها فيها.. فناها ما باقيٍ غير وجه .. الله وقوله احسن عزا مملكتنا في عزاها في طيبٍ بيننا لو ما ننوله مواقفه ثابتة ماحدٍ نساها يا كثر نفعه لغيره في فعوله من جاه عاني ويشكي من عناها يفزع بنفسه ولا قال: افزعوا له ام المساكين في سرٍ ... عطاها وأبو الضعيفين في طيّب حلوله ياما من العاليات اللي رقاها ما مثله احدٍ ولو غيره رقوله الله من كبد ضميانٍ سقاها يالله تقبل دعا من هم دعوله جعله بجنات عدنٍ.. في جناها والقبر روضٍ خضر عرضه وطوله