كان يخدم الكبير ويعامله كأنه أب أو أخ له ويحتضن الصغير وكأنه واحد من ابنائه الى جانب وقوفه مع الفقراء والمحتاجين.. فإلى جنة الخلد ايها الشيخ الفاضل وأساله جل وعلا ان يتغمدك بواسع رحمته ويسكنك فسيح جناته وان يجعل كل ما قمت به من اعمال انسانية فاضلة في ميزان حسناتك وأن يلهم أسرتك وذويك ونحن معهم الصبر والسلوان إنه سميع مجيب. صالح بن حمود القاران مدير عام العلاقات العامة والمراسم إمارة منطقة الحدود الشمالية