الليل هذا شعوره غير والشعر غير والشوق يسري على افكاري وينتابها زحمة مشاعر فرح ما باقي إلا تطير وبهّرت دلة قصيدي وين شرابها أبي اليا جيت تسمع حي من له سفير واخاف من جيّة مايحسب حسابها يارب فضلك ومعروفك علينا كبير بأمرك جميع الامور تهّون اسبابها سنه وحنا يا با الافراج بك نستجير ندعيك يارب يافعها وشيابها دعواتنا تتجه لك كل ثلث ٍأخير لين السماء السابعه توقف على بابها الحمد والشكر لك وانت السميع البصير رديت للدار غاليها وغيّابها شوفة سمو سيدي سلطان يمشي بخير فرحه وصوت الشعر واجب تغنابها والدار غنّا سعدها يوم جاها البشير يوم إن رحلة سموك حطّت ركابها يامرحبا وانورت بك نجد سودة عسير تبوكعرعر خُبَرْهَا مكه شعابها والشعب كله يا ابو خالد كبير وصغير تباشروا والعذارى تنقش خضابها وماهي غريبه تشوف الناس يمك تشير أسرت كل القلوب وفزت باعجابها نفحات جودك يسولفها الغني للفقير وسيرتك بالخير نذكرها ونغتابها تسرف يمينك عطا وتقول ماهو كثير وتطول فيها على العليا وترقى بها ياسيدي وانت مالك بالمحبه خشير غير ابو متعب عمود الدار وطنابها أنتم هل المجد والعادات عز القصير ريف المواطن وعز الدار وكتابها وهذا الوطن مايهمّه ميتين الضمير اللي تدور على الفتنه وتسعى بها شامخ بعزم الرجال ولا التفت للصفير والحق نور القلوب اللي تجلّى بها والدار من دونها حد الحسام الشطير حنا ذراها عن العادين وحجابها اما حياة يكون الفرد فيها جدير والا شهادة تعز الدار وترابها