نوه عدد من رجال الاعمال والصناعة والتجارة عن عظيم حزنهم وتأثرهم البالغ لفقدان الامة الاسلامية عالم جليل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين عضو كبار هيئة العلماء وهيئة التدريس بكلية الشريعة فرع جامعة الامام محمد بن سعود بالقصيم فقال طلال عبدالرحمن فقيه لقد فقدنا عالما من رموز العلم والفقه بعد ان سخر حياته لخدمة الدين الاسلامي ونشر تعاليمه السمحة. واضاف ان فضيلته ترك لنا مؤلفات زاخرة بالرسائل الدينية. والدعاء له بالمغفرة وان يجزيه الله خير الجزاء على ما قدمه من اعمال جليلة وعلم نافع مفيد لكل مسلم في امور دينه. من جانبه قال رضوان عبدالغني الصايغ ليس هنالك مجال للحديث امام هذه الفاجعة بفقدان عالم من اجل العلماء المغفور له باذن الله فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين وندعو له بالمغفرة والرحمة وان يسكنه فسيح جناته. اما السيد جمال السعد تونسي فقال ان فقدان الشيخ محمد صالح بن عثيمين فاجعة كبرى فهو عالم جليل وليس امامنا الا ان نقول جزاه الله كل خير وثواب على ما ابقاه من كنوز علمه للانتفاع به من قبل المسلمين حيث عاش حياته في الدعوة والارشاد الى سنة الله وكتابه العزيز وندعو الله ان يعوض المسلمين عنه خيراً من جهته قال فائز صالح جمال لقد خسرنا عالما متمكناً خدم امته الاسلامية بعلمه وكتبه والدعوة الى الله. حيث قضى وقته بالتعليم والارشاد والفتاوي وهو عالم بارز وهو مصاب جلل. فيما اشار عبدالعزيز الصبيعي إلى ان الانسان لا يستطيع الحديث عن المصاب الجلل والفقيد الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين نظير ما قدمه من علم راسخ ودعوة لكتاب الله ورسوله وما ألفه من كتب دينية ينتفع بها جعلها الله في موازين حسناته ونفع بها المسلمين وطلاب علمه. من جهته قال ابراهيم عواد الاحمدي ان الفاجعة عظيمة وكبيرة على الامة الاسلامية بفقدان المصاب الجلل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين فهو عالم جليل نفع بعلمه طلابه والمسلمين جميعا. اما نايف ابو رياش فقال بماذا اتحدث ان العين تدمع والقلب حزين والاثر بالغ وكبير في فقدان العالم الفاضل الشيخ محمد العثيمين وندعو الله له بالمغفرة وان يسكنه فسيح جناته. وقال عادل كعكي ان المصيبة كانت كبيرة والحزن بالغا والجميع متأثرون بفقدان فضيلة الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين الذي ندعو له بالمغفرة والرحمة ونسأل الله ان يجزيه عن الاسلام خير الجزاء.