خال والسالم يتبادلان الانتقادات تبادل الروائي عبده خال والكاتب زياد السالم الانتقادات، خلال الأمسية التي خصها المقهى الثقافي لرحيل الروائي إبراهيم الناصر الحميدان. وقال السالم إن خال لا يجيد الكتابة وانتقد روايته «ترمي بشرر» وما شابها من إسقاطات كثيرة، في حين رد عليه عبده خال بالمثل، فاعتبره لا يفقه شيئاً في عالم الكتابة. «الطرائد» كتاب يوثق جرائم القذافي الجنسية «الطرائد» كتاب توثيقي صدر عن «الدار المتوسطية» يكشف الحياة الغامضة لمعمر القذافي ويوثق لجرائمه الجنسية». واجتهدت الكاتبة الفرنسية أنيك كوجان وأخذت وقتاً طويلاً لترفع الستار عن أبشع الجرائم الجنسية التي ارتكبها معمر القذافي، واستغرق منها الأمر أشهراً عدة من التنقيب والبحث في ليبيا ما بعد الحرب مع إحدى الثائرات الليبيات، في موضوع يحمل في طياته الكثير من التهديدات. تواقيع تشهد منصات التوقيع يومياً ما يقارب 24 توقيعاً، نصيب المرأة منها ليس بقليل. ومن أبرز الموقعين نورة الشملان وبراء نزار وإياد عبدالحي ومنصور دماس ومحمد البيشي ومحمد الغامدي وعثمان أباالخيل ومرضي الخماش وسعيد الزيد وجاسم الجاسم ومجدي غريسان وسواهم. الثقفي ينتقد انتقد الشاعر سعد الثقفي، في صفحته في «فيسبوك» التنظيم في منصات التوقيع، وقال: «تغير مكان التوقيع إلى منصّة لا تتوافر فيها أبسط مقومات التوقيع، وأُعطي مكاني لمثقفٍ آخر، وسُلب حقي من دون وجه حق، ولم أجد تفسيراً ولا تبريراً لا عند الموظف الذي في المنصة ولا من مدير معرض الكتاب الدكتور صالح معيض الغامدي، الذي لم يكّلف نفسه عناء الحضور وحل الإشكالية على رغم وجوده في المعرض».