مرة أخرى، تعد بيبي شوب بأن تجعل من أيام الدراسة ذكرى لا تنسى مع مجموعتها الجديدة من تشكيلة «العودة إلى المدرسة» المخصصة للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 16 سنة. وتتميز التشكيلة الجديدة بتصاميمها التي تحاكي ميول الأطفال وأسلوب تفكيرهم وقد تم تزيينها بمجموعة من الرسومات والصور لأشهر الشخصيات الكرتونية المفضلة لدى الأطفال، فضلاً عن أناقتها وجودتها العالية من ناحية السلامة والأداء العملي. ويمكن للأطفال الصغار اختيار الشخصيات الكرتونية المفضلة لديهم على الحقائب المدرسية، وعبوات المياه، وحقائب القرطاسية، وعلب الطعام. تقدم بيبي شوب مجموعات كاملة من المنتجات المدرسية للأولاد والمزينة برسوم لألمع الشخصيات التي يحبونها، مثل الرجل العنكبوت، باتمان، بن10، والمنتقمون. كما يمكن لمحبي الرياضة انتقاء المنتجات المزينة بألمع نجوم كرة القدم في فريقي برشلونة ومانشستر يونايتد، إضافة إلى نجمة سباقات الفورمولا 1، فيراري. وأما تشكيلة الفتيات، فتضم مجموعات رائعة أنيقة وغنية بالألوان من المنتجات التي تحمل رسوماً لشخصيات لامعة في عالم الرسوم المتحركة، بدءاً من «بريف»، إلى شخصية باربي المفضلة لدى الفتيات، إضافة إلى هيلو كيتي، لولو كاتي، برسنسس وميني ماوس. وتضم التشكيلة أيضاً المجموعة الأوسع من الألبسة والأحذية المدرسية للأولاد والبنات، احتفاءً بقرب بداية السنة الدارسية الجديدة. وقال رئيس التسويق في بيبي شوب راهول ساكسينا: «اعتمدنا هذا العام على الكثير من مصادر الإلهام من أجل تقديم مجموعة مميزة من مستلزمات العودة إلى المدارس. وبالإضافة إلى تجسيد الشخصيات الشعبية والمحببة لدى الأطفال، حرص فريق العمل لدينا أيضاً على ضمان أن يكون كل منتج في التشكيلة الجديدة مصمم بعناية بحيث يجمع بين سهولة الاستخدام والأداء العملي الفائق، وكلنا أمل في أن تدخل هذه التشكيلة الكثير من البهجة والسرور على قلوب الأطفال مع عودتهم إلى مدارسهم». وتوفر تشكيلة «العودة إلى المدرسة» مجموعة واسعة من عبوات المياه الأنيقة والآمنة والعملية بتصاميم مختلفة، وتمتاز بخفة وزنها وتوفرها بألوان رائعة، كما أنها مزودة بأغطية ذات تصاميم متنوعة، إضافة إلى المقبض المطاطي الذي يعزز سهولة الإمساك بها والتعامل معها. والتزاماً منها بتقديم قيمة إضافية، تقدم محلات بيبي شوب مجموعة من الألعاب التعليمية للأطفال في سن ما قبل المدرسة إلى المرحلة الابتدائية، ويشمل ذلك الحروف الأبجدية والأرقام ومنصات التعلم التحليلي، والألعاب المصنعة على شكل أجهزة كمبيوتر محمول، واللوحات البيضاء، إضافة إلى المجاهر والتلسكوبات وغيرها من المواد التي تثري تجربة الذهاب إلى المدرسة.