مع ازدهار الهندسة المعمارية الحديثة وانتشار المباني المحاطة بالواجهات والنوافذ الزجاجية الضخمة، برزت مهنة جديدة يسعد بها هواة تسلق الجبال والبهلوانيون7 إلا أن القيام بها يتطلب شجاعة ومهارة وخبرة في تنظيف الزجاج من أماكن شاهقة7 وقد أدى ذلك الى ولادة شركات مختصة بتنظيف المباني الزجاجية في دول عدة تكثر فيها ناطحات السحاب والمباني الشاهقة7 فمبنى أوبرا باستيل في باريس فيه حائط زجاجي مساحته 1500 متر مربع وهرم متحف اللوفر هو أعجوبة زجاجية بحد ذاته7